وأضاف لإحدى الإذاعات المحلية أن مشروع الناقل الوطني سيوفر 3 أضعاف المياه التي يوفرها حوض الديسي، مشيرا أن هذا المشروع سيرى النور.
وأكد أن مشكلة المياه مستمرة كل صيف، لكنها تعاظمت هذا العام بسبب تراجع الهطول المطري وزيادة الاعتداءات على المياه، الأمر الذي يحتم البحث عن مصادر جديدة في كل عام.
ولفت إلى أن الاعتداءات المتكررة على الماء لا تهدد الأمن المائي، لكنها تُصعّب وصول المياه إلى أكبر عدد من المواطنين وإلى المناطق المرتفعة، لافتا إلى أن تأثير نقص الماء هذا العام لا يتجاوز ٦%.
وأوضح النجار أن السرقات والفاقد يستنزفان كميات كبيرة من المياه بنسبة تصل إلى ٣٠% سنويا، مؤكدا أن وزارة المياه لا تعلم اماكن الاعتداءات، وتقوم بتحويل كل من يتم ضبطه متلبسا إلى القضاء.
وأشار إلى أنه “لا يجوز اتهام أحد بسرقة المياه، دون ضبطه متلبسا، أو بوجود شهود عيان”، مشددا على أنه لا يوجد متنفذين من المعتدي على المياه، وأن كل من يتم ضبطه يتم تحويله للقضاء.
-
أخبار متعلقة
-
انتخاب رئيس لجنة بلدية الرمثا عضواً في المكتب التنفيذي للجمعية الإقليمية الأورومتوسطية
-
حوارية في كليّة الأمير الحسين بن عبد اللّه الثاني للعلوم السياسيّة حول تعزيز الفكر السياسي
-
المستقلة للانتخاب تعتمد معايير الحوكمة الرشيدة للأحزاب السياسية
-
350 أردنيا يشاركون بدعم لوجستي لبرنامج "ذا فويس" في الأردن
-
وزير الزراعة: السوق المحلي سيشهد انخفاضا في أسعار زيت
-
مركز صحي المفرق يؤكد عدم فرض رسوم على السيدات المؤمنات صحيا في عيادة الماموغرام
-
بلدية الهاشمية تنفّذ بالتعاون مع مركز زها الثقافي نشاطا فنيا
-
الفراهيد: مشروع "تلفريك بيرين" ركيزة في خطة التنمية السياحية الشاملة للبلدية