ويتوافد الفلسطينيون عبر حاجز قلنديا لإقامة صلاة الجمعة الثانية من رمضان في المسجد الأقصى المبارك.
وقال نائب محافظ القدس عبد الله صيام، عشرات الآلاف الذين توافدوا إلى المسجد الأقصى هم في أزمات كبيرة جدا ومعظمهم تم إعادتهم ومنعهم من الدخول بحجة الفئات العمرية وغيرها من إجراءات الاحتلال الإسرائيلي.
وأضاف، أن مشهد الاعتداء على المصلين من خلال التدافع الكبير والحواجز المقامة تؤكد أن الاحتلال لا يريد أن يرى في مدينة القدس وجود فلسطيني ووجود لهؤلاء المصلين وهو يسعى لمخططات أكبر من ذلك بأنه يعد العدة في عيد الفصح المقبل لإجراءات خطيرة في ساحات المسجد الأقصى منها الدعوات إلى ذبح الخراف في ساحات المسجد.
أشار صيام، إلى أن هذه الأفعال ستكون نتيجتها التصعيد، حيث أن الاحتلال يريد أن يخلق أجواء صعبة يرى فيها المسلم أنه ممنوع من الوصول إلى مسجد وإقامة الصلاة وهذا الموقف وهذا الاعتداء يخلق احتقان كبير.
-
أخبار متعلقة
-
الملك يبحث هاتفيًا مع نائب الرئيس الأمريكي المستجدات بالإقليم والشراكة الاستراتيجية
-
زيد الكيلاني نقيبا للصيادلة بالتزكية
-
وزيرة التنمية تلتقي الهيئة الإدارية المؤقتة لجمعية الأسرة البيضاء
-
رئيس بلدية جرش: لا عودة عن أتمتة البلدية لرفع مستوى الخدمات
-
العيسوي يعزي عشيرتي أبو رمان والفاعوري
-
العيسوي: الأردن بقيادته الهاشمية سيبقى واحة أمان وعنوان عز وسيادة
-
فصل التيار الكهربائي عن مناطق في المملكة غداً - أسماء
-
نقابة الألبسة: السوق السورية شريك استراتيجي لتجار القطاع