الوكيل الاخباري- نشرت دراسة مستقلّة ،أمس الأحد، أنّ نسبة الاقتراع المُبكر أو عبر البريد، في الانتخابات الرئاسيّة الأميركيّة المقرّرة في الثالث من تشرين الثاني المقبل، جاءت أعلى ممّا كانت عليه في 2016 ، كما أحرز الديموقراطيّون تقدّمًا في عدد الأصوات المدلى بها حتّى الآن.
ويأتي ذلك في أقل من 7 أيام على الانتخابات الحاسمة بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي، بحسب واشنطن بوست.
ونشر "مشروع الانتخابات الأميركيّة" (يو اس إيليكشن بروجكت)، وهو مركز دراسات متخصص بالانتخابات الأميركية تابع لجامعة فلوريدا، إنّه حتّى ليل يوم الأحد، كان هناك أكثر من 59 مليون ناخب قد أدلوا بأصواتهم، أمّا في العام 2016، فكان هناك 57 مليون ناخب قد صوّتوا بالاقتراع المُبكر أو عبر البريد، وفقًا للموقع الإلكتروني وللجنة المساعدة الانتخابيّة الأميركيّة. وتأتي هذه الزيادة في أعداد الناخبين الذين اختاروا التصويت المُبكر، لأسباب حصول صدام مابين الجمهوريين والديمقراطيين، وكذلك مخاوف أزمة كورونا من ان لايتمكنوا من التصويت والإدلاء بحقهم الدستوري.
المصدر: بترا
-
أخبار متعلقة
-
ترامب: سنملأ الاحتياطي الاستراتيجي من النفط عندما تكون الظروف مواتية
-
الاحتلال: رصد إطلاق صاروخ من اليمن
-
الأمم المتحدة: على العالم أن يتأقلم مع موجات الحر
-
مجلس الشيوخ الأميركي يقر مشروع قانون ترامب للموازنة
-
تعرض مطار كركوك الدولي لهجوم شمالي العراق
-
الباكستان تتولى رئاسة مجلس الأمن الدولي للشهر الحالي
-
السعودية: إصدار 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
-
رسميا.. ترامب يوقع أمرا تنفيذيا برفع العقوبات عن سوريا