الوكيل الإخباري-
أعلن إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركتي "تسلا" و"سبيس إكس"، عن مغادرته منصبه كمستشار رئيسي في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وخلال فترة عمله، شهدت الإدارة الفيدرالية موجة تسريحات واسعة، وتقليصا حادا في حجم بعض الوكالات الحكومية، بالإضافة إلى عدد كبير من النزاعات القانونية.
ومع ذلك، واجه الملياردير صعوبات في التأقلم مع الأجواء السياسية في واشنطن، حيث لم يحقق سوى جزء محدود من أهدافه الطموحة.
فقد تراجع عن هدفه الأولي بخفض الإنفاق الفيدرالي بمقدار تريليوني دولار، ليقلص الرقم تدريجيا إلى 150 مليار دولار فقط.
كما اشتكى مرارا من المعوقات البيروقراطية التي واجهت خططه، وتصادم مع عدد من كبار المسؤولين في الإدارة الذين عارضوا محاولاته إعادة هيكلة مؤسساتهم.
وكان من المتوقع أن تكون فترة ماسك في الإدارة مؤقتة، حيث أشار في وقت سابق إلى نيته العودة للتركيز على إدارة أعماله، خاصة في مجال السيارات الكهربائية واستكشاف الفضاء.
-
أخبار متعلقة
-
ترامب يتوقع لقاء كيم "في مستقبل غير بعيد كثيرا"
-
حلف الناتو: لن نسمح للصين وروسيا بالتفوق في التقنيات الحيوية العسكرية
-
الولايات المتحدة تبرم اتفاقا بقيمة 80 مليار دولار لبناء محطات طاقة نووية
-
ترامب: ليس مسموحا لي الترشح لولاية ثالثة وهذا مؤسف
-
"أسوشيتد برس": الاستخبارات الأمريكية حاولت تجنيد ربان طائرة مادورو
-
أمريكا ترحّل أكثر من نصف مليون مهاجر غير شرعي منذ عودة ترامب
-
الكرملين: المعلومات حول نية فرنسا إرسال قوات إلى أوكرانيا مثيرة للقلق
-
الرياض وإسلام آباد تتقدمان نحو تعاون اقتصادي وتنموي شامل