وذكرت الصحيفة، نقلاً عن مصدر مطلع، أن الأسد يحاول العودة إلى مهنته الطبية، ويجلس في قاعات الدرس ويتلقى دروساً في طب العيون.
وقال صديق لعائلة الأسد ما زال يتواصل معهم، إن الأسد "يدرس اللغة الروسية وينعش معلوماته في طب العيون من جديد، وهذا شغف لديه، وهو بالطبع لا يحتاج إلى المال، وحتى قبل اندلاع الحرب في سوريا كان يمارس طب العيون بشكل منتظم في دمشق"، مضيفاً أن نخبة موسكو الثرية هم زبائنه المحتملون.
وأوضحت الصحيفة، التي استندت في تقريرها إلى مصادر في روسيا وسوريا، أن عائلة الأسد تعيش حياة هادئة ومعزولة من الرفاهية في موسكو.
ورجح المصدر أن عائلة الأسد تقيم في منطقة روباكليكوفا الراقية، وهي مجمع مغلق يقطنه نخبة موسكو، وقد يختلطون بشخصيات مثل الرئيس الأوكراني السابق فيكتور يانوكوفيتش، الذي فر من كييف عام 2024، ويعتقد أنه يقيم في المنطقة ذاتها.
ورغم مسكنهم الفاخر، إلا أن العائلة معزولة عن الدوائر السورية والروسية التي كانت تنتمي إليها سابقاً.
سكاي نيوز
-
أخبار متعلقة
-
أمريكا .. مكافأة 50 ألف دولار للعثور على منفذ هجوم جامعة براون
-
فريق طبي يحقق معجزة في مصر
-
مجلس الأمن يناقش القضية الفلسطينية
-
بريطانيا تحذر مواطنيها ورعاياها من السفر والتواجد في مناطق عديدة بلبنان
-
مستشار الشرع: نسعى لإصلاح وترميم الشقوق التي خلفها النظام السابق
-
الحكم بإعدام مسؤول صيني رفيع بتهمة تلقي رشاوى
-
لبنان: شهيدان و 5 جرحى في غارتين إسرائيليتين
-
البيت الأبيض: ترامب يحتاج إلى موافقة الكونغرس للتحرك على البر الفنزويلي