وقبل ساعات من بدء عملية طوفان الأقصى فجر يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول كان شلومي يسحب جنوده من منطقة غلاف غزة وينقلها إلى الضفة الغربية، مما يعني غياب أي معلومات لدى جيش الاحتلال عن هذه العملية الفلسطينية وعن استعدادات كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس).
وفي 2 مايو/أيار 2024 تم تعيينه رئيسا لشعبة "أمان" خلفا لرئيسها المستقيل اللواء أهارون هاليفا، وهو ما أثار جدلا واسعا ودفع بوزير الأمن إيتمار بن غفير إلى المطالبة بإقالة وزير الدفاع يوآف غالانت الذي وافق على قرار التعيين.
-
أخبار متعلقة
-
الأمم المتحدة: اتفاق غزة أمل هش يتطلب البناء عليه لتجنب العودة للصراع
-
نتنياهو يجمّد مشاريع "السيادة على الضفة" عقب غضب أمريكي
-
فانس: سياسة ترامب هي عدم ضم إسرائيل للضفة الغربية
-
الاحتلال يشن سلسلة غارات جوية استهدفت شرق لبنان
-
الرئيس اللبناني: نعلق آمالا على عمل لجنة الرقابة الدولية ومنع الاعتداءات الإسرائيلية
-
موسكو وبكين تنتقدان العقوبات الأميركية الجديدة على النفط الروسي
-
الاتحاد الأوروبي يقر الحزمة 19 من العقوبات على روسيا
-
ترامب: الجناح الشرقي للبيت الأبيض سيهدم لبناء قاعة احتفالات