الوكيل الاخباري - في حادثة اثارت الشارع التونسي لا يزال الرئيس التونسي قيس سعيّد يرفض الإقامة في قصر قرطاج ويتمسك بالعودة إلى منزله الخاص الواقع بأحد الأحياء الشعبية بمنطقة المنيهلة على أطراف العاصمة تونس، ولكن هذا الأمر تحوّل إلى معاناة يومية للمواطنين التونسيين، الذين تتعطل حركتهم ومصالحهم، بسبب اختناق حركة المرور وتوقفها صباحا ومساء خلال مرور موكب الرئيس.
وعلى مواقع التواصل الاجتماعي، تشارك مواطنون تونسيون قصصهم اليومية عن حالة الزحام وتعطل حركة السير خلال مرور الرئيس قيس سعيّد وذهابه إلى مقر عمله بقصر قرطاج أو عودته منه إلى مسكنه الخاص، الذي يبعد عن القصر الرئاسي حوالي 30 كلم، والتي تتزامن مع أوقات ذهاب الموظفين والعمال إلى مراكز أعمالهم والتلاميذ إلى مدارسهم، وعودتهم منها.
المصدر - وكالات
-
أخبار متعلقة
-
واشنطن ترسل قوات إلى الإكوادور في إطار عملية لمكافحة الاتجار بالمخدرات
-
فنزويلا تؤكد مواصلة تصدير النفط رغم "الحصار" الأميركي المعلن
-
وزير دفاع فنزويلا: تهديدات ترامب لا تُخيف الجيش
-
ميلوني تكشف "العدو الحقيقي للاتحاد الأوروبي"
-
الدفاع الروسية: تدمير 30 مسيرة أوكرانية فوق شبه جزيرة القرم والبحر الأسود
-
نتنياهو يعلن "أكبر صفقة غاز لإسرائيل على الإطلاق" مع مصر
-
الصراع مع فنزويلا .. واشنطن تلوّح بالقوة وترامب يستعد لخطاب مصيري
-
أكثر من 1600 قتيل في هجمات على المراكز الصحية بالسودان