وبضغط من منظمات حقوق الإنسان، ألغت المحكمة الإدارية في بلجيكا، ترخيصا من أصل 6 لبيع شركات بمنطقة فالونيا جنوبي البلاد، أسلحة للسعودية.
وبموجب القرار، تم إلغاء الاتفاق المبرم بين الحرسين الوطني والملكي السعوديين من جهة، مع شركتي السلاح "FN Herstal" و"CMI Defense" البلجيكيتين.
ومنتصف يوليو/ تموز الماضي، وجهت 4 منظمات مجتمع مدني معنية بحقوق الإنسان ومناهضة الحرب، نداء عاجلا إلى المحكمة الإدارية البلجيكية من أجل إلغاء 6 تراخيص تسمح بتصدير الأسلحة للسعودية، وذلك بدعوى ارتكاب الرياض جرائم حرب في اليمن، واحتمال وصول الأسلحة ليد تنظيمات إرهابية.
ومنذ مارس/ آذار 2015، يدعم تحالف عسكري عربي تقوده السعودية، القوات الحكومية اليمنية بمواجهة الحوثيين، فيما تنفق الإمارات أموالا طائلة لتدريب وتسليح قوات موازية لقوات الحكومة الشرعية.
ودفع الصراع الملايين إلى حافة المجاعة، حيث بات 80 بالمئة من اليمنيين بحاجة لمساعدات إنسانية.
وكالات
-
أخبار متعلقة
-
نقل الرئيس الصربي إلى مستشفى عسكري بعد عودته من الولايات المتحدة
-
بدء التصويت في الانتخابات العامة في سنغافورة
-
انطلاق التصويت في الانتخابات العامة بأستراليا
-
جيش الاحتلال يعلن اعتراض صاروخ قادم من اليمن
-
4 إصابات بغارات إسرائيلية على سوريا
-
خلال لقائه الشرع .. جنبلاط يدعو للتحقيق بأحداث جرمانا ويرفض التدخل الدولي
-
استعدادات اسرائيلية لضربات جديدة على سوريا تشمل أهدافًا "حكومية"
-
الناس هرعت إلى الجبال .. فيديو يرصد زلزال تشيلي والأرجنتين