الوكيل الاخباري - تتواصل منذ أسابيع حرائق الغابات المستعرة في كندا، التي أصبحت سموم أدخنتها تطال مختلف أنحاء قارة أميركا الشمالية، وصولا لضفة الأطلسي الأوروبية.
ويعد الجار الأميركي الأكثر تضررا بعد كندا، حيث يواصل الدخان المنبعث من حرائق الغابات الكندية مساره جنوبا، في الغرب الأوسط والساحل الشرقي الأميركيين.
ويعاني نحو 120 مليون شخص حاليا من جراء تلوث الهواء، وفقما أكدت السلطات الكندية.
وحذر مسؤولون كنديون، من أن الحرائق ستنفث المزيد من الهواء المحمل بالدخان الذي يزداد سوءا، وسط تحذيرات من تواصل الحرائق طيلة فصل الصيف، وتمدد تأثيراتها السلبية نحو مناطق أخرى من العالم.
ونجمت عن الدخان المتصاعد من حرائق الغابات هذه، أجواء ضبابية ملوثة في مساحات واسعة من كندا والولايات المتحدة، خاصة في إلينوي وإنديانا وأوهايو وفرجينيا وميزوري.
ووفق السلطات الكندية، فإن هذا أسوأ موسم حرائق غابات تشهده البلاد على الإطلاق، متوقعة أن تظل جودة الهواء مصدر قلق خلال الصيف، طالما استمرت الحرائق.
-
أخبار متعلقة
-
وزارة الدفاع الإسرائيلية تعلن بدء هجوم كبير على اليمن
-
الكرملين يقول إن روسيا تبقى مهتمة بمباحثات السلام لكنها ستواصل ضرباتها في أوكرانيا
-
غارات إسرائيلية على جنوب لبنان
-
جيش الاحتلال يعلن اعتراض مسيّرة أُطلقت من اليمن
-
الاتحاد الأوروبي يعلن تضرر مقر بعثته في كييف بالهجوم الروسي
-
دول الناتو تعلن تخصيص 2% من الناتج المحلي للإنفاق الدفاعي
-
زلزال بقوة 5.5 درجات يضرب شمال غرب منغوليا
-
مسؤول بالبيت الأبيض: ترامب عقد اجتماعا بشأن غزة بحضور بلير وكوشنر