الوكيل الاخباري - قلت مروحية الرئيس الإيراني -التي قيل إنها هبطت اضطراريا في منطقة جلفا شمال غربي العاصمة الإيرانية طهران- أسماء من العيار الثقيل تتولى أرفع المراتب في صنع القرار الإيراني.
ويأتي في مقدمة تلك الأسماء الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، الذي تولى منصبه عام 2021، وسبق أن شغل منصب عضو مجلس خبراء القيادة عام 2007، ثم صار المدعي العام في إيران عام 2014 ثم رئيسا للسلطة القضائية عام 2019.
كما كان وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان على متن الطائرة المروحية، وهو الذي لديه باع طويل في الدبلوماسية الإيرانية وتولى مناصب عدة في وزارة الخارجية، من بينها منصب المدير العام بالوزارة لشؤون الخليج والشرق الأوسط عام 2010.
ومن ضمن الأسماء التي كانت على متن المروحية، محمد علي آل هاشم، وهو إمام في مدينة تبريز وممثل المرشد الإيراني.
ويعد آل هاشم نائبا عن المحافظة بمجلس خبراء القيادة، وعضو غرفة المحافظة في مجمع تشخيص مصلحة النظام، إضافة إلى مالك رحمتي الذي كان ضمن الفريق المرافق للرئيس وهو محافظ في المنطقة الشرقية.
-
أخبار متعلقة
-
روسيا تعلن عن نسخ مطوّرة من درونات "لانسيت" الانتحارية
-
السيسي: نحرص على ألا يتم تهجير أهل غزة
-
الأمن الروسي يحبط هجوما إرهابيا عند نصب تذكاري في خيرسون
-
إسرائيل تدعم الهند
-
تحطم طائرة حربيّة في فنلندا... وهذا مصير الطيّار
-
خمس طائرات هندية أُسقطت ومصر تدخل على خط الأزمة برسالة دبلوماسية
-
باكستان تتهم الهند بشن هجوم على محطة الطاقة الكهرومائية
-
مقتل 13 شخصًا جراء القصف الهندي على مسجد باهاوالبور في باكستان