وفي 18 آب/أغسطس الماضي، وافقت حركة حماس على مقترح للوسطاء بشأن صفقة جزئية، لكن إسرائيل لم تُعلن حتى الآن موقفها منه، رغم تطابق بنوده بشكل شبه تام مع ما سبق أن وافقت عليه، بحسب ما أكده الوسطاء.
وتؤكد المعارضة الإسرائيلية وعائلات الأسرى أن نتنياهو، في كل مرة، يفرض مطالب جديدة تعرقل سير المفاوضات، بما يضمن مواصلة الحرب للحفاظ على مستقبله السياسي وتفادي المساءلة.
- 
            أخبار متعلقة
- 
                بنوك غزة بلا أموال تاركة السكان فريسة للاستغلال
- 
                وزير الدفاع الإسرائيلي: إقالة المدعية العسكرية بعد تسريب فيديو من سديه تيمان
- 
                استشهاد فلسطيني وإصابة شقيقه برصاص الاحتلال شرقي غزة
- 
                زعيم المعارضة الإسرائيلية ينتقد صمت الحكومة بعد مظاهرة بالقدس
- 
                الاحتلال يواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار بقصف مناطق عدة بقطاع غزة
- 
                سموتريتش يسرّع بناء المستوطنات بالضفة
- 
                القيود الإسرائيلية تفاقم أزمة القطاع الصحي بغزة
- 
                طلب أمريكي عاجل من حماس عليها تنفيذه خلال 24 ساعة
