وتتعامل المستشفيات في قطاع غزة مع مئات من مختلف الأعمار ممن أصابهم الجوع الحاد وسوء التغذية، إذ أنهم في حالات إجهاد حادة.
وأشارت المصادر ذاتها إلى أن هناك 17 ألف طفل يعانون من سوء التغذية الحاد، كما أنه يتم التعامل مع مرضى لديهم حالات من الإجهاد وفقدان الذاكرة الناتجة عن الجوع الحاد، والمستشفيات ليس لديها أسرة طبية وأدوية تكفي العدد الهائل من المصابين بسوء التغذية الحاد.
وكانت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، قد حذرت من أن سوء التغذية بين الأطفال دون سن الخامسة قد تضاعف بين آذار وحزيران، نتيجة للحصار الإسرائيلي على قطاع غزة.
-
أخبار متعلقة
-
حماس: حريصون على استكمال المفاوضات
-
فقدان الاتصال بالسفينة "حنظلة" خلال توجهها لكسر الحصار عن غزة
-
الأونروا: سكان غزة ليسوا أمواتا ولا أحياء بل جثث متحركة
-
نتنياهو: لن نقبل "شروط استسلام" تفرضها حماس
-
حقيقة انهيار المحادثات بشأن التوصل لاتفاق في غزة
-
وكالات أنباء عالمية: صحفيونا في غزة يعانون جراء سياسة التجويع الإسرائيلية
-
وزير إسرائيلي: نتجه إلى محو غزة وستكون كلها يهودية
-
نتنياهو يطلب من الوفد المفاوض في قطر العودة إلى إسرائيل للتشاور