الوكيل الإخباري-
بمجرد بدء فصل الخريف ومن بعده الشتاء، ترتفع أعداد المصابين بالبرد والإنفلونزا، المصحوبة بالسعال سواء الجافة أو المصحوبة بالمخاط، وبعضهم يخشى تناول الفواكه الغنية بالسكريات، التي يأتي على رأسها الموز في الفواكه الشتوية.
الموز يهيج السعال في هذه الحالة
قالت مروة، إن في حالة إصابة الشخص بالسعال الشديدة، يفضل عدم تناول الموز، نظرًا لاحتوائه على كميات هائلة من السكريات، التي يسفر عنها هياج للسعال.
أكدت أخصائية التغذية العلاجية، أن الإصابة بالبرد الخالي من السعال، أو المصحوب بسعال بسيطة قد لا تذكر، مسموح فيها بتناول الموز، فهو يعالج الإنفلونزا والبرد، لأنه غني بمضادات الأكسدة الممثلة في مادة الدوبامين الكامنة به، وكذا غني بالبوتاسيوم والمغنسيوم، والألياف الغذائية، والفيتامين ب.
وأكدت أنه في حالة الإصابة بالبرد والإنفلونزا فقط، يكون الموز بمثابة علاج للبرد، مؤكدة أنه لا يزيد من معدلات الإنفلونزا بل يزيد من أعراض الكحة في كونها شديدة فقط.
-
أخبار متعلقة
-
علماء سويسريون يبتكرون رقعة ثلاثية الأبعاد لترميم أنسجة القلب
-
جراحون روس ينجحون في استئصال ورم نادر من قلب طفل بعملية معقدة
-
لماذا نشعر بالجوع الدائم؟.. أخصائية تكشف الأسباب وتقدم بدائل غذائية مفيدة
-
تأثير الآيس كريم على الكبد
-
حل طبيعي للتحكم بالسكري دون أدوية
-
ما هو اختبار قياس السكر؟ وعلام تشير نتائجه؟
-
كيف يمكن للرياضة أن تُبطئ نمو السرطان؟
-
دراسة تكشف سبا مفاجئا للرغبة في السكريات!