وقد تطرق الوزير إلى التطورات التي أدخلت على نظام العدالة الجزائية الأردني خلال السنوات الماضية مما يعد نقله نوعية في استبدال العقوبات السالبة للحرية بالعقوبات البديلة والتي من ضمنها الخدمة المجتمعية والتي من شأنها تخفيف الاكتظاظ داخل مراكز الإصلاح والتأهيل والحفاظ على حقوق الانسان وعدم انقطاع المحكوم عليه عن عمله وبقاءه في كنف أسرته ومجتمعه خصوصاً في الجرائم المصنفة كجنح والتي تجيز للمحاكم استبدالها بالخدمة المجتمعية التي قد تتراوح ما بين (40-100) ساعة.
وقد استمع الوزير من أعضاء اللجنة إلى وجهات نظرهم المتعلقة بطرق تعزيز تلك العقوبات وكيفية زيادة اللجوء إلى بدائل التوقيف مما يحافظ على حقوق الانسان ويعزز فرص إعادة تأهيل النزلاء ودمجهم في المجتمع والحفاظ على الأمن والسلم المجتمعي.
-
أخبار متعلقة
-
بني مصطفى تبحث مع اليونيسف التعاون في تنفيذ استراتيجية الحماية الاجتماعية
-
رئيس الوزراء يضع حجر الأساس لمستشفى مأدبا الجديد
-
نقابة الاطباء تنعى 4 أطباء أردنيين - اسماء
-
الأردن يدين اقتحام بن غفير المسجد الأقصى
-
حادث سير بين ثلاث مركبات في عبدون
-
ولي العهد : كل عام وأنتِ بخير حبيبتي إيمان - صورة
-
توقف ضخ المياه عن مناطق بالمفرق - أسماء
-
طلبة "التوجيهي" جيل 2008 يتقدمون للاختبار بمبحث اللغة الإنجليزية