الوكيل الإخباري - قال أمين عام وزارة الثقافة هزاع البراري، إن ما ورد في خبر متداول على بعض المواقع الإخبارية حول استخدام مصطلح "أقليات" لم يرد ضمن كلمة الوزيرة خلال افتتاحها مهرجان التنوع الثقافي الذي أقيم أمس الجمعة في مدينة أم قيس بمشاركة عدد من مؤسسات المجتمع المدني الأردني، كما لم ترد المفردة على أي من المنصات الاجتماعية أو البيانات أو الأخبار أو المراسلات الصادرة عن الوزارة.اضافة اعلان
وأضاف أن الوزارة تنطلق مما جاء في الدستور الأردني ومبادئ المواطنة والحرية والعدالة واحترام التعددية والتنوع الثقافي إذ نصت المادة (6) على أهمية التعددية والتنوع الثقافي وأن الأردنيون أمام القانون سواء، لا تمييز بينهم في الحقوق والواجبات وإن اختلفوا في العرق أو اللغة أو الدين.
وأوضح أن هذا المهرجان جاء ضمن التزامات حكومة المملكة الأردنية الهاشمية واتفاقية حماية وتعزيز أشكال التنوع الثقافي التي وقع عليها الأردن عام ٢٠٠٧ وفق المبادئ المميزة للبشرية وأن التنوع الثقافي يشكل تراثا مشتركا للبشرية وينبغي الاعتزاز به والحفاظ عليه فهو يخلق عالما غنيا ومتنوعا.
وأكد أن التنوع الثقافي الذي يزدهر في رحاب الديمقراطية والتسامح والعدالة الاجتماعية والاحترام المتبادل بين الشعوب لا غنى عنه، ولعل من أهم ما يميز الأردن تنوعه وتناغم نسيجه الاجتماعي مستمدا قوته من مبادىء تأسيس الدولة الأردنية وتسامح الهاشميين وحكمتهم.
وشدد الأمين العام، على أن هذا الوطن ليس جمع آحادا، وإنما هو حصيلة تلاحم تاريخي تجلى في الهوية الوطنية الأردنية.
وختم أن أي خطأ لا يمكن أن تتسامح معه الوزارة وهو ما ستقوم بمحاسبة المسؤول عنه.
وأضاف أن الوزارة تنطلق مما جاء في الدستور الأردني ومبادئ المواطنة والحرية والعدالة واحترام التعددية والتنوع الثقافي إذ نصت المادة (6) على أهمية التعددية والتنوع الثقافي وأن الأردنيون أمام القانون سواء، لا تمييز بينهم في الحقوق والواجبات وإن اختلفوا في العرق أو اللغة أو الدين.
وأوضح أن هذا المهرجان جاء ضمن التزامات حكومة المملكة الأردنية الهاشمية واتفاقية حماية وتعزيز أشكال التنوع الثقافي التي وقع عليها الأردن عام ٢٠٠٧ وفق المبادئ المميزة للبشرية وأن التنوع الثقافي يشكل تراثا مشتركا للبشرية وينبغي الاعتزاز به والحفاظ عليه فهو يخلق عالما غنيا ومتنوعا.
وأكد أن التنوع الثقافي الذي يزدهر في رحاب الديمقراطية والتسامح والعدالة الاجتماعية والاحترام المتبادل بين الشعوب لا غنى عنه، ولعل من أهم ما يميز الأردن تنوعه وتناغم نسيجه الاجتماعي مستمدا قوته من مبادىء تأسيس الدولة الأردنية وتسامح الهاشميين وحكمتهم.
وشدد الأمين العام، على أن هذا الوطن ليس جمع آحادا، وإنما هو حصيلة تلاحم تاريخي تجلى في الهوية الوطنية الأردنية.
وختم أن أي خطأ لا يمكن أن تتسامح معه الوزارة وهو ما ستقوم بمحاسبة المسؤول عنه.
-
أخبار متعلقة
-
بيان صادر عن صندوق المعونة الوطنية
-
رؤية هلال رمضان ممكنة في الأردن عبر التلسكوب في 28 شباط
-
100 ألف مراجع لقسم الإسعاف والطوارئ في مستشفى المفرق سنويا
-
الدفاع المدني: 21 وفاة و 560 إصابة جراء الاستخدام الخاطئ للمدافئ خلال الموسم
-
ولي العهد للأميرة إيمان: جعلها الله من الصالحات ولابنتي أختاً وسنداً - صور
-
الفراية يشارك في أعمال الدورة الـ42 لمجلس وزراء الداخلية العرب
-
"الأمن العام" و"إقليم البترا" يبحثان تعزيز البيئة السياحية
-
التنمية الاجتماعية: لن يتم إعادة كامل المنتفعين لدار الضيافة الا بعد استكمال الإجراءات