الوكيل الإخباري - أجرى نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، اليوم، اتصالاً هاتفياً مع نظيره الدنماركي لارس لوكه راسموسن، بحث خلاله الوزيران آليات تعزيز التعاون الثنائي بين المملكتين الصديقتين في المجالات كافة، لا سيما تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري، واستمرار التنسيق إزاء القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وبما يخدم مصالح البلدين.اضافة اعلان
وثمن الصفدي أهمية الدعم الذي تقدمه الدنمارك للمملكة في إطار برنامج الشراكة الدنماركية العربية، وكذلك الدعم الذي تقدمه للاجئين خاصة عبر وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأنروا)، وخطة الاستجابة الأردنية للأزمة السورية.
وأكد الوزيران اهتمام البلدين بتطوير علاقات الصداقة التي تجمعهما، وإيجاد مساحات أوسع للتعاون الثنائي، وزيادة التنسيق إزاء القضايا الاقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
وبحث الصفدي و نظيره الدنماركي عديد قضايا إقليمية ودولية تقدمتها القضية الفلسطينية والأزمة الأوكرانية.
وثمن الصفدي موقف الدنمارك الداعم لحل الدولتين، وأطلع نظيره الدنماركي راسموسن على الجهود التي تقوم بها المملكة لوقف التدهور في الأراضي الفلسطينية المحتلة وإيجاد أفق سياسي حقيقي للعودة إلى مفاوضات جادة وفاعلة لتحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين واحترام الوضع التاريخي في المقدسات في القدس.
كما اتفق الوزيران خلال بحثهما الأزمة الأوكرانية وتبعاتها على ضرورة احترام القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة واحترام سيادة أوكرانيا وسلامتها الإقليمية.
وثمن الصفدي أهمية الدعم الذي تقدمه الدنمارك للمملكة في إطار برنامج الشراكة الدنماركية العربية، وكذلك الدعم الذي تقدمه للاجئين خاصة عبر وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأنروا)، وخطة الاستجابة الأردنية للأزمة السورية.
وأكد الوزيران اهتمام البلدين بتطوير علاقات الصداقة التي تجمعهما، وإيجاد مساحات أوسع للتعاون الثنائي، وزيادة التنسيق إزاء القضايا الاقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
وبحث الصفدي و نظيره الدنماركي عديد قضايا إقليمية ودولية تقدمتها القضية الفلسطينية والأزمة الأوكرانية.
وثمن الصفدي موقف الدنمارك الداعم لحل الدولتين، وأطلع نظيره الدنماركي راسموسن على الجهود التي تقوم بها المملكة لوقف التدهور في الأراضي الفلسطينية المحتلة وإيجاد أفق سياسي حقيقي للعودة إلى مفاوضات جادة وفاعلة لتحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين واحترام الوضع التاريخي في المقدسات في القدس.
كما اتفق الوزيران خلال بحثهما الأزمة الأوكرانية وتبعاتها على ضرورة احترام القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة واحترام سيادة أوكرانيا وسلامتها الإقليمية.
-
أخبار متعلقة
-
"شعلة الأردن الكشفية" تحتفل بيوم التطوع العالمي
-
انطلاق أعمال مؤتمر التقييم العقاري الأردني الدولي الأول
-
وزير الخارجية: رسالتنا أننا نقف إلى جانب الشعب السوري
-
الملك يؤكد أن استقرار سوريا مصلحة استراتيجية للدول العربية وللمنطقة بأسرها
-
الديوان الملكي يعزي عشيرة الحويان
-
المجتمع القبلي والتمكين الأمني للدولة
-
المومني: الإعلام الوطني عامل قوة للدولة
-
انطلاق مهرجان الزيتون والمنتجات الريفية الثاني بالعقبة