الوكيل الاخباري - أجرى جلالة الملك عبدالله الثاني، في قصر بسمان الزاهر الخميس، مباحثات مع أخيه سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة في دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة.اضافة اعلان
وتناولت المباحثات بحضور سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، العلاقات الأخوية بين البلدين، والتطورات في المنطقة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية والتصعيد الإسرائيلي الأخير.
وأكد جلالة الملك وسمو ولي عهد أبوظبي أهمية اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة والحفاظ عليه، مشددين على ضرورة العمل على المستويين الإقليمي والدولي، خلال الفترة المقبلة، لتحريك عملية السلام ودفعها إلى الأمام.
وأكد جلالة الملك ضرورة مواصلة بذل كل الجهود عربيا ودوليا لوقف ما تقوم به إسرائيل من انتهاكات استفزازية متكررة وغير قانونية في القدس الشريف والمسجد الأقصى المبارك، والتي قادت إلى التصعيد الأخير، وتؤجج التوتر والاحتقان بالمنطقة.
وشدد جلالته على أهمية البناء على وقف إطلاق النار في غزة، والاهتمام الدولي بالقضية الفلسطينية، لتفعيل المسار السياسي من أجل تحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين، الذي يضمن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة، ذات السيادة والقابلة للحياة، على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وجدد جلالته التأكيد على مواصلة المملكة جهودها لحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في المدينة المقدسة، من منطلق الوصاية الهاشمية عليها، مشددا على ضرورة الحفاظ على الوضع التاريخي والقانوني القائم بالقدس ومقدساتها.
وتناولت المباحثات بحضور سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، العلاقات الأخوية بين البلدين، والتطورات في المنطقة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية والتصعيد الإسرائيلي الأخير.
وأكد جلالة الملك وسمو ولي عهد أبوظبي أهمية اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة والحفاظ عليه، مشددين على ضرورة العمل على المستويين الإقليمي والدولي، خلال الفترة المقبلة، لتحريك عملية السلام ودفعها إلى الأمام.
وأكد جلالة الملك ضرورة مواصلة بذل كل الجهود عربيا ودوليا لوقف ما تقوم به إسرائيل من انتهاكات استفزازية متكررة وغير قانونية في القدس الشريف والمسجد الأقصى المبارك، والتي قادت إلى التصعيد الأخير، وتؤجج التوتر والاحتقان بالمنطقة.
وشدد جلالته على أهمية البناء على وقف إطلاق النار في غزة، والاهتمام الدولي بالقضية الفلسطينية، لتفعيل المسار السياسي من أجل تحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين، الذي يضمن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة، ذات السيادة والقابلة للحياة، على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وجدد جلالته التأكيد على مواصلة المملكة جهودها لحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في المدينة المقدسة، من منطلق الوصاية الهاشمية عليها، مشددا على ضرورة الحفاظ على الوضع التاريخي والقانوني القائم بالقدس ومقدساتها.
-
أخبار متعلقة
-
البطاينة: العثور على عائلة المعتقل العائد من سوريا
-
حزب الاتحاد الوطني الأردني يشارك في دعم ضحايا حادثة دار الضيافة للمسنين
-
بسبب تدخلات الوزراء .. مدير الجمارك يحيل نفسه على التقاعد
-
اربد تودع الشاب عمر السرحان "أبو حسن" بعد جريمة بشعة
-
فيديو يكشف قيام أحد المنتفعين المسنين بحريق الدار
-
الأمن يلقي القبض على قاتل أحد المواطنين في إربد
-
عجلون: 10ملايين دينار لتحسين شبكات المياه
-
التنمية الاجتماعية: مغادرة 23 مصابا بحريق دار مسنين المستشفى