يسعدني سماع اغنيات صديقي المطرب عمر العبد اللات في الشوارع وحيثما تواجد الناس وتحديدا في المناسبات الوطنية أو حتى عندما كنا نذهب إلى «الاعراس» ، قبل «الكورونا «، فنجد صوت « عمر « يلعلع ويثير البهجة في كل مكان. واكثر ما يعجبني بشخصية الفنان « العبد اللات « تواضعه وبساطته والوفاء الذي يكنّه لكل الذين « وقفوا « معه في بداياته الفنية.اضافة اعلان
وفي شهر أيلول عام 2006 كانت لنا فرصة بصحبته في بيروت عندما اختارنا ( الزميل رسمي محاسبة وانا ) للمشاركة في برنامج « مع حبي « الذي كانت تقدمه جمانة بو عيد.. وكما يقولون « تعرف الناس اكثر حين تسافر معهم «..ووقتها قضينا اياما جميلة برفقة صاحب « ابوس روحك « و» ما تركتك « وعشرات الاغاني التي يتداولها الاردنيون في كل مكان.. حتى صارت « اغانيه « مَبعثا للفرح.
ويكفي أن تتذكّر مشاركاته في مهرجان جرش والفحيص وباقي المهرجانات، لتتاكّد من صدق كلامي.
حيث شارك في « جرش « 7 « مرات وكان في كل مرّة « نجم المهرجان « رغم مشاركة كبار النجوم العرب.
عرفتُ عمر العبداللات أواخر الثمانينات وبدأنا معاً « عمر بالفن وانا بالصحافة «.. وأصبحنا أصدقاء نتواصل ولا نتردد بالحديث معه وإبداء الملاحظات وهو يستمع بكل محبة وبدون « غرور «.
بدأ « عمر « تجربته الفنية بالاغنية الشهيرة « هاشمي « مرورا بأغنية « جيشنا « و « ابكي يا عين « وصولا لاخر أغنياته الجديدة بعنوان « وتستمر المسيرة « بمناسبة احتفال الاردن ب « مئوية الدولة «.
وقاده « ذكاؤه « إلى الانتشار « عربيّا « و « عالميّاً « .وتعاون مع نجوم الشعر والملحنين في الوطن العربي وصار « عمر « بالفعل « سفيراً للفرح الأردني «.
تغنّى ب « فلسطين « و « مصر « ..
وظلّ وفيّا للاغنية و « اللهجة» الاردنية وفاء للهوية والوطن الذي يعشقه.
ينتقي كلمات اغنياته، مثل «مُزارع» شاطر. ويغيب لايام واشهر ، ليفاجئنا باغنية او لحن او اوبريت او استضافة متميزة.
وفي كل حفلة يلتقي فيها جمهوره الوفيّ ، يسأل الجمهور بتحدِّ :
« كيف الهمّة « ؟
فيأتيه الرّدّ : عاااالية » !!
فيذهب بهم نحو اغنيته التي صارت « نشيداً وطنياً ».
وفي شهر أيلول عام 2006 كانت لنا فرصة بصحبته في بيروت عندما اختارنا ( الزميل رسمي محاسبة وانا ) للمشاركة في برنامج « مع حبي « الذي كانت تقدمه جمانة بو عيد.. وكما يقولون « تعرف الناس اكثر حين تسافر معهم «..ووقتها قضينا اياما جميلة برفقة صاحب « ابوس روحك « و» ما تركتك « وعشرات الاغاني التي يتداولها الاردنيون في كل مكان.. حتى صارت « اغانيه « مَبعثا للفرح.
ويكفي أن تتذكّر مشاركاته في مهرجان جرش والفحيص وباقي المهرجانات، لتتاكّد من صدق كلامي.
حيث شارك في « جرش « 7 « مرات وكان في كل مرّة « نجم المهرجان « رغم مشاركة كبار النجوم العرب.
عرفتُ عمر العبداللات أواخر الثمانينات وبدأنا معاً « عمر بالفن وانا بالصحافة «.. وأصبحنا أصدقاء نتواصل ولا نتردد بالحديث معه وإبداء الملاحظات وهو يستمع بكل محبة وبدون « غرور «.
بدأ « عمر « تجربته الفنية بالاغنية الشهيرة « هاشمي « مرورا بأغنية « جيشنا « و « ابكي يا عين « وصولا لاخر أغنياته الجديدة بعنوان « وتستمر المسيرة « بمناسبة احتفال الاردن ب « مئوية الدولة «.
وقاده « ذكاؤه « إلى الانتشار « عربيّا « و « عالميّاً « .وتعاون مع نجوم الشعر والملحنين في الوطن العربي وصار « عمر « بالفعل « سفيراً للفرح الأردني «.
تغنّى ب « فلسطين « و « مصر « ..
وظلّ وفيّا للاغنية و « اللهجة» الاردنية وفاء للهوية والوطن الذي يعشقه.
ينتقي كلمات اغنياته، مثل «مُزارع» شاطر. ويغيب لايام واشهر ، ليفاجئنا باغنية او لحن او اوبريت او استضافة متميزة.
وفي كل حفلة يلتقي فيها جمهوره الوفيّ ، يسأل الجمهور بتحدِّ :
« كيف الهمّة « ؟
فيأتيه الرّدّ : عاااالية » !!
فيذهب بهم نحو اغنيته التي صارت « نشيداً وطنياً ».
-
أخبار متعلقة
-
لا يمكن هزيمة الكاتب (2-2) عبدالجبار أبو غربية نموذجاً ومُلهِماً !!
-
النمو الاقتصادي السعودي وفي الخليج العربي
-
اتهامات للأميريكيين في عمان
-
نحنحة
-
أسرى لكن برغبتهم ..!!.
-
لا يمكن هزيمة الكاتب (1 - 2) هشام عودة نموذجاً وملهِماً !!
-
إلى متى ستحتمل الضفة الغربية؟
-
اليوم عيدُ ميلادي