الوكيل الإخباري- استشهد الصحفي محمد بسام الجمل متأثرا بجروح أصيب بها إثر غارة إسرائيلية على منزل شرق رفح وفقا لما أفاد مراسل الجزيرة.
وقد دفع الصحفيون في غزة ثمنا باهظا من دمائهم وأرواحهم وأسرهم وممتلكاتهم، بمقابل مهنية أثارت غضب المحتل، وعاقبهم عليها باغتيالهم واستهداف أبنائهم وأسرهم، وقصف منازلهم ومقارهم الإعلامية، غير أنهم لم ينكسروا وتمسكوا بشعار "التغطية مستمرة".
وبحسب "المكتب الإعلامي الحكومي" فقد استشهد -إلى حدود الرابع من أبريل/ نيسان الحالي- 138 صحفيا وصحفية منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على القطاع في السابع من أكتوبر/تشرين الأول من العام الماضي، فضلا عن مئات آخرين أصيبوا بجروح، واستهدف الاحتلال أسرهم، ودمر منازلهم ومكاتبهم ومقارهم الصحفية والإعلامية.
-
أخبار متعلقة
-
إسرائيل تواجه هجرة عكسية غير مسبوقة بعشرات الآلاف
-
مقتل جنديين وإصابة 8 بانفجار عبوة ناسفة برفح
-
مستوطنون يوسعون بؤرة استيطانية جديدة جنوب الخليل
-
الاحتلال يعتقل 10 عمال فلسطينيين قرب قلقيلية
-
مدير منظمة الصحة العالمية: مستشفيات غزة "على حافة الانهيار"
-
الاحتلال يدعي استهداف مخزن أسلحة لحماس
-
إسرائيل تدفع المدنيين إلى مناطق تحت القصف المكثف
-
إسبانيا ستحقق في "انتهاكات حقوق الإنسان في غزة"