الوكيل الإخباري- استشهد الصحفي محمد بسام الجمل متأثرا بجروح أصيب بها إثر غارة إسرائيلية على منزل شرق رفح وفقا لما أفاد مراسل الجزيرة.
وقد دفع الصحفيون في غزة ثمنا باهظا من دمائهم وأرواحهم وأسرهم وممتلكاتهم، بمقابل مهنية أثارت غضب المحتل، وعاقبهم عليها باغتيالهم واستهداف أبنائهم وأسرهم، وقصف منازلهم ومقارهم الإعلامية، غير أنهم لم ينكسروا وتمسكوا بشعار "التغطية مستمرة".
وبحسب "المكتب الإعلامي الحكومي" فقد استشهد -إلى حدود الرابع من أبريل/ نيسان الحالي- 138 صحفيا وصحفية منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على القطاع في السابع من أكتوبر/تشرين الأول من العام الماضي، فضلا عن مئات آخرين أصيبوا بجروح، واستهدف الاحتلال أسرهم، ودمر منازلهم ومكاتبهم ومقارهم الصحفية والإعلامية.
-
أخبار متعلقة
-
نتنياهو: لا نهاية دائمة للحرب دون نزع سلاح غزة
-
إسرائيل تستعد لإرسال وفد إلى قطر لإجراء محادثات تتعلق بالهدنة في غزة
-
إسرائيل تستعد للرد بعد موافقة حماس على مفاوضات لوقف إطلاق النار في غزة
-
إردوغان يقول إنّه طلب من ترامب التدخل بشأن إطلاق النار على منتظري المساعدات في غزة
-
الاحتلال يقتحم مخيم قلنديا في القدس المحتلة
-
استشهاد 70 فلسطينياً وإصابة 332 في قطاع غزة
-
أزمة نقص الوقود تفاقم من معاناة المستشفيات في قطاع غزة
-
انتشال جثتي شهيدين بالشجاعية شرقي غزة