الوكيل الإخباري- استشهد الصحفي محمد بسام الجمل متأثرا بجروح أصيب بها إثر غارة إسرائيلية على منزل شرق رفح وفقا لما أفاد مراسل الجزيرة.
وقد دفع الصحفيون في غزة ثمنا باهظا من دمائهم وأرواحهم وأسرهم وممتلكاتهم، بمقابل مهنية أثارت غضب المحتل، وعاقبهم عليها باغتيالهم واستهداف أبنائهم وأسرهم، وقصف منازلهم ومقارهم الإعلامية، غير أنهم لم ينكسروا وتمسكوا بشعار "التغطية مستمرة".
وبحسب "المكتب الإعلامي الحكومي" فقد استشهد -إلى حدود الرابع من أبريل/ نيسان الحالي- 138 صحفيا وصحفية منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على القطاع في السابع من أكتوبر/تشرين الأول من العام الماضي، فضلا عن مئات آخرين أصيبوا بجروح، واستهدف الاحتلال أسرهم، ودمر منازلهم ومكاتبهم ومقارهم الصحفية والإعلامية.
-
أخبار متعلقة
-
القسام تفجر منزل بقوة إسرائيلية .. والاحتلال يعترف بمقتل ضابط و 3 جنود
-
الاحتلال يعتقل 20 فلسطينياً من الضفة بينهم طفل
-
استطلاع: المعارضة الإسرائيلية تعزز حظوظها في الفوز بالانتخابات
-
مدير مستشفى العودة: لا نملك أطباء والوضع الصحي بشمال غزة مروع
-
مستعمرون يهاجمون قاطفي الزيتون في كفر الديك بفلسطين
-
حوار بين حماس وفتح بالقاهرة حول مستقبل غزة
-
اليابان تدرس إمكانية الاعتراف بالدولة الفلسطينية
-
84 شهيدا في مجزرتين نفذهما الاحتلال بشمال غزة