وقال والد الأسيرة إنبار هيمان "أريد دفنا لائقا لجثة ابنتي وهذا هو الحد الأدنى الذي نطلبه من الدولة"، مضيفا "عن أي نصر كامل نتحدث عندما لا نستطيع دفن موتانا؟ هذه أكبر إهانة يمكن أن تتلقاها إسرائيل من أعدائها".
وتابع أنه "بدلا من الحديث عن عودة جميع المحتجزين في مرحلة واحدة، فإن إسرائيل وحماس توصلتا إلى اتفاق على المرحلة الأولى فقط، وهذا يعني أن هذه صفقة تتخلى عن معظم المحتجزين، وأنه لو تم توقيع صفقة حقيقية لكنا عرفنا منذ البداية من هو الأسير الأول الذي سيعود ومن هو الأخير".
وأردف والد الأسيرة الإسرائيلية "أشعر أن إنبار تعرضت للخيانة مرتين، مرة في السابع من أكتوبر عند أسرها، والآن حيث لا يتم الحديث عنها على الإطلاق، حيث كنا نتوقع أن تعيد الحكومة الإسرائيلية جثة ابنتنا قريبا".
-
أخبار متعلقة
-
"الأونروا" تؤكد استمرارها بالعمل في قطاع غزة
-
الجيش الإسرائيلي يكثف الضربات على مدينة غزة
-
41 شهيدا و184 جريحا في غزة خلال يوم
-
5 شهداء بينهم طفل نتيجة المجاعة وسوء التغذية في غزة خلال الـ24 ساعة الماضية
-
نتنياهو يقرر الذهاب إلى اجتماع الأمم المتحدة من دون صحفيين
-
أوامر إخلاء جديدة بغزة وتهديد إسرائيلي باستهداف مبنى
-
شهداء وجرحى في قصف الاحتلال المتواصل على قطاع غزة
-
شهيد في قصف إسرائيلي على مخيم البريج