الوكيل الاخباري - على الرغم من بدء تخفيف إجراءات الحجر والعزل المنزلي تدريجياً فيما يتعلّق ببعض الأنشطة في بلدان عديدة، إلا أن البقاء بالبيت لا يزال من أهم إجراءات الوقاية من فيروس كورونا، ومنع انتشاره، إلى جانب التنظيف باستمرار.
وخلال فترة العزل وتراجع معدلات النشاط يتزايد القلق من مضاعفات ذلك على نسبة السكر بالدم، وعلى الوزن، وضغط الدم. وتعتبر الحلوى، وخاصة في شهر رمضان من عوامل الارتفاع المفاجئ لنسبة السكر بالدم.
وتقترح التوصيات الغذائية تناول الفواكه للحصول على السكر المطلوب للطاقة، وأيضاً الألياف الغذائية اللازمة لضبط نسبة الجلوكوز، والسيطرة على زيادة الوزن.
ويتسبب ارتفاع السكر بالدم في عدة آثار جانبية، مثل: زيادة التهابات الجلد والتأثير على صفاء البشرة، وإمداد الجسم بطاقة زائفة سرعان ما تنتهي، والتأثير السلبي على الأمعاء وسهولة الهضم، وتراكم الدهون حول الخصر.
بينما يساعد استبعاد السكر المضاف، وهو مكون رئيسي للحلويات والعصائر، على تحسين الصحة العامة، والحد من احتمالات الإصابة بمرض السكري، وضبط الوزن، وتسهيل عملية الهضم والإخراج.
المصدر: 24
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
سر تفوق النساء في متوسط العمر على الرجال
-
العلماء يكتشفون عواقب لفيروس كورونا تستمر مدى الحياة
-
اضطرابات النوم .. أضرار "خطيرة" تتجاوز الإرهاق الجسدي
-
الفارق الأساسي بين النوبة القلبية وتوقف القلب المفاجئ
-
التبول اللاإرادي لدى الأطفال: الأسباب والعلاج
-
ابتلاع العلكة.. ماذا يحدث في جهازك الهضمي؟
-
عادات شائعة قبل النوم قد تضر دماغك دون أن تدري
-
بماذا يختلف التفاح الأحمر عن الأخضر؟