✅ كيف تعمل هذه الملابس؟
تعتمد على أقمشة مصمّمة خصيصًا لحجب الأشعة فوق البنفسجية (UV)، وتقاس فاعليتها بمؤشر UPF (عامل الحماية من الأشعة)، تمامًا كما يُستخدم SPF في الكريمات.
ملابس UPF 50+ تحجب 98% من الأشعة فوق البنفسجية.
بعكس الكريمات، تحافظ هذه الملابس على فعاليتها حتى مع التعرق أو البلل.
🧵 ما الفرق بينها وبين الملابس العادية؟
الأقمشة العادية كالقطن والكتان لا توفّر حماية كافية.
نوع القماش، كثافته، لونه، وتصميمه كلها تلعب دورًا في مستوى الوقاية.
الملابس المتخصصة تستخدم تقنيات تصنيع تجعل الحماية مدمجة في الألياف نفسها، مما يزيد من فعاليتها.
🏖️ متى يُنصح بارتدائها؟
أثناء السباحة أو الرياضات الخارجية.
في الرحلات، الأعمال الزراعية، أو حتى القيادة الطويلة.
في المناطق المشمسة أو أثناء السفر إلى وجهات استوائية.
🎯 كيف تختار الملابس المناسبة؟
اختر قطعًا بتصنيف UPF لا يقل عن 30 (ويُفضل 50+).
تأكد من أنها تغطي أكبر قدر ممكن من الجلد (أكمام طويلة، بناطيل، قبعات واسعة).
التزم بتعليمات الغسيل للحفاظ على فاعلية النسيج.
ابحث عن علامات مصدّقة من مؤسسات طبية موثوقة مثل مؤسسة سرطان الجلد.
🧴 هل تغنيك عن الواقي الشمسي؟
لا. رغم فعاليتها، تبقى المناطق المكشوفة (الوجه، اليدان، الرقبة) بحاجة إلى واقٍ شمسي واسع الطيف. توصي الجمعيات الطبية بدمج الاثنين لتحقيق حماية شاملة من الحروق الشمسية وسرطان الجلد.
💡 الخلاصة:
الملابس الواقية من الشمس ليست موضة عابرة، بل جزء مهم من خطة شاملة لحماية البشرة من أضرار الأشعة فوق البنفسجية. وقد تكون خيارًا مثاليًا للرياضيين، المسافرين، والعاملين في الهواء الطلق، شرط استخدامها بذكاء ودمجها مع كريمات الوقاية والظل والنظارات الشمسية.
-
أخبار متعلقة
-
هل تلاحظ نقاطا في عينيك؟.. إليك ما يقوله الخبراء
-
حين يخذلك الطب.. لماذا تتحول المعاناة الجسدية إلى صراع مع الطعام؟
-
الحكة الجلدية قد تكون إنذارا مبكرا لأمراض الكلى
-
لماذا تؤلمك ذراعك اليسرى عند تعرضك لنوبة قلبية؟
-
عادة يابانية بسيطة تساعدك على التحكم في وزنك
-
بياض البيض أم البيض الكامل.. أيهما أفضل للجسم؟
-
الكالسيوم و"فيتامين د".. ثنائي لا غنى عنه لصحة العظام والجسم
-
كيف يقلل الترطيب اليومي من خطر النقرس؟
