الوكيل الإخباري - زارت رئيسة لجنة الأخوة البرلمانية الأردنية التونسية، النائب زينب البدول، اليوم الثلاثاء، السفارة التونسية في عمان، حيث التقت القائم بأعمال السفارة التونسية محمد علي بن حبيب.اضافة اعلان
وقالت البدول إن الزيارة، التي شاركت فيها النائب عبير الجبور، تأتي في إطار الحرص على تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين في المجالات كافة، لا سيما البرلمانية منها، وبما يحقق المصالح المشتركة لكلا البلدين والشعبين الشقيقين.
وأشادت بالتجربة التونسية في مجال التشريعات، خصوصًا ما يتعلق بشؤون المرأة وحقوقها، مشيرة إلى أن مسارات تمكين المرأة التونسية وتعزيز مشاركتها السياسية أصبحت أنموذجًا يُحتذى في المنطقة العربية، وهذا التطور حصل نتيجة سياق تاريخي مرتبط بالتجربة السياسية والانخراط في الحداثة مبكرًا لدى الجمهورية التونسية.
وقالت البدول إن مسألة تمكين المرأة في المجال السياسي والتشريعي، يتم من خلال أدوات واستراتيجيات ذات فاعلية وكفاءة، وصولًا لتحقيق المساواة والعدالة، مبينة أن الأردن ومن خلال المسارات الإصلاحية، التي يقودها جلالة الملك عبدالله الثاني، وفرت البيئة التشريعية والتنفيذية للمضي قدمًا لتحسين أوضاع المرأة ورفع مستوى نوعية حياتها.
إلى ذلك، ركزت النائبان البدول والجبور، في مستهل اللقاء، على ضرورة التشبيك والشراكة مع المؤسسات التشريعية في تونس للاستفادة من التجارب والخبرات في المجال التشريعي المتعلق بحقوق النساء.
من جهته، قال بن حبيب إن العلاقات التونسية – الأردنية متميزة ومتجذرة، مؤكدًا الحرص على تعزيزها على مختلف الصعد، خصوصًا على الصعيد البرلماني والاقتصادي والثقافي، تحقيقًا للمصالح المشتركة لكلا البلدين.
كما جرى خلال اللقاء، بحث سبل تعزيز التعاون في المجال السياحي، وضرورة الاستفادة من الفرص المتاحة في كلا البلدين، ودراسة التحديات القائمة والعمل والتنسيق من أجل تسهيل ذلك التعاون.
وقالت البدول إن الزيارة، التي شاركت فيها النائب عبير الجبور، تأتي في إطار الحرص على تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين في المجالات كافة، لا سيما البرلمانية منها، وبما يحقق المصالح المشتركة لكلا البلدين والشعبين الشقيقين.
وأشادت بالتجربة التونسية في مجال التشريعات، خصوصًا ما يتعلق بشؤون المرأة وحقوقها، مشيرة إلى أن مسارات تمكين المرأة التونسية وتعزيز مشاركتها السياسية أصبحت أنموذجًا يُحتذى في المنطقة العربية، وهذا التطور حصل نتيجة سياق تاريخي مرتبط بالتجربة السياسية والانخراط في الحداثة مبكرًا لدى الجمهورية التونسية.
وقالت البدول إن مسألة تمكين المرأة في المجال السياسي والتشريعي، يتم من خلال أدوات واستراتيجيات ذات فاعلية وكفاءة، وصولًا لتحقيق المساواة والعدالة، مبينة أن الأردن ومن خلال المسارات الإصلاحية، التي يقودها جلالة الملك عبدالله الثاني، وفرت البيئة التشريعية والتنفيذية للمضي قدمًا لتحسين أوضاع المرأة ورفع مستوى نوعية حياتها.
إلى ذلك، ركزت النائبان البدول والجبور، في مستهل اللقاء، على ضرورة التشبيك والشراكة مع المؤسسات التشريعية في تونس للاستفادة من التجارب والخبرات في المجال التشريعي المتعلق بحقوق النساء.
من جهته، قال بن حبيب إن العلاقات التونسية – الأردنية متميزة ومتجذرة، مؤكدًا الحرص على تعزيزها على مختلف الصعد، خصوصًا على الصعيد البرلماني والاقتصادي والثقافي، تحقيقًا للمصالح المشتركة لكلا البلدين.
كما جرى خلال اللقاء، بحث سبل تعزيز التعاون في المجال السياحي، وضرورة الاستفادة من الفرص المتاحة في كلا البلدين، ودراسة التحديات القائمة والعمل والتنسيق من أجل تسهيل ذلك التعاون.
-
أخبار متعلقة
-
بيان صادر عن كتلة اتحاد الأحزاب الوسطية النيابية
-
بيان صادر عن رئيس لجنة فلسطين النيابية وعضو المجلس المركزي لحزب الاتحاد الوطني الأردني
-
بين التشكيك والوفاء: الأردن وغزة... حكاية لا يكتبها الزيف
-
الصفدي: الأصوات المأزومة لن تنال من مواقف الأردنيين قيادة وجيشاً وشعباً
-
“فلسطين النيابية”: الأردن لا يساوم ولا يبتز ولا يبيع مواقفه
-
"زراعة الأعيان" تقر مشروع قانون التعاون
-
الأخوة الأردنية العُمانية تلتقي السفير العُماني
-
"الأخوة البرلمانية الأردنية - السعودية" تبحث آلية عملها وتعزيز التنسيق الثنائي