الوكيل - أحمد أبو جعفر - اعتاد الناس إذا تحدثوا عن ماضيهم-ولو كان قريباً- أن يفضلوه على الحاضر ؛ وذلك لحبهم لروح الماضي، وحنينهم إليه، والحنين للماضي -في الجملة- معدود في خصال المروءة.
وعند الحديث عن رمضان نسأل انفسنا حول رمضان في الماضي والحاضر، وهل رمضان الماضي خير مما كان في الان أو العكس؟
وإذا أرادنا النظر بعين شمولية فسنرى أن لرمضان السابق بعض المميزات؛ إذ كان أكثر هدوءاً، وأقل صخباً، والناس كانوا أقرب إلى البساطة، وأبعد عن الكلفة.
أما الآن فإن رمضان وخصوصاً في الليل أكثر صخباً، وضجيجاً، بحكم كثرة الملهيات والمغريات.
امور كثيرة ذهبت بين ليلة وضحاها ، فريق الوكيل الميداني سأل المواطنين عن الاختلاف الذي غدى بين الامس واليوم وتالياً التقرير :-
-
أخبار متعلقة
-
أفضل سيارات مازدا في استهلاك البنزين لعام 2018
-
الفاخوري يعلن تبرع بنك الأردن بمليون دينار أردني لصندوق "همة وطن"
-
توفيق فاخوري يدعم صندوق "همة وطن" بمبلغ نصف مليون دينار أردني
-
شاهد لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية بعد اشتعالها في الهواء
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر – فيديو وصور
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر
-
بـرنامـج الـوكـيـل فـي إجـازة سـنـوية
-
حفرة امتصاصية في جرش .. خطرٌ يُهدد المواطنين و يُضر السياحة | فيديو