صور: أكثر اللحظات حزنًا في عالم الرياضة...

الوكيل الاخباري - تتعاقب الأيام والسنون لكن تبقى هناك أحداث عالقة في الذاكرة، لا تنتهي بمرور الوقت.

اضافة اعلان

وقد سجل عالم الرياضة أحداثًا ولحظات منها القاسي ومنها الجميل. ونعود بذاكرة الصور إلى الوراء لنتذكر أكثر اللحظات المؤثرة التي شهدتها البطولات الرياضية.

ديريك ريدموند والذي أكمل سباق 400 متر بمساعدة والده في أولمبياد برشلونة 1992. حيث حصل قطع في الأوتار، لكنه لم يستسلم، وأكمل السباق مع والده

حصلت مع زين الدين زيدان أكثر لحظات النهاية ألمًا، فقد تم طرده من آخر مباريات في مشواره في كأس العالم 2006، بعد أن حصل على بطاقة حمراء، ليسير بحزن إلى جانب الكأس!

إيه بي دي فيلير يبكي بعد خسارته في النصف نهائي في بطولة العالم في الكريكيت عام 2015

ماجيك جونسون لاعب كرة السلة الأمريكي يعلن اعتزاله بعد إصابته بمرض الإيدز عام 1991

دموع ديفيد بيكهام في آخر مباراة له في مشواره، وكان وقتها يلعب مع سان جيرمان 2013

الملاكمة ساريتا دافي تبكي بعد ضياع الميدالية الذهبية في دورة الألعاب الآسيوية عام 2014، وذهابها إلى نظيرتها “بارك جينا”، خاصة وأنها كانت مسيطرة في جميع الجوالات

سقوط العدّاء جيم بيترز والذي جرى مسافة 41 كيلومتر، قبل النهاية بقليل في دورة ألعاب دول الكومنولث عام 1956

في الثاني من أكتوبر 1980 كانت المرة الوحيدة التي يخسر فيها محمد علي كلاي بالضربة القاضية في الجولة الحادية عشر أمام لاري هولمز. وقد ظهرت في المباراة آثار التعب من متلازمة باركنسون، كما كان يخضع لعلاج الغدة الدرقية

حارس مرمى بايرن ميونيح أوليفر كان يواسي حارس مرمى فالنسيا سانتياغو كانيزاريس بعد خسارة الفريق في ركلات الترجيح عام 2001 في دوري أبطال أوروبا، حيث رفض كان الاحتفال قبل مواساة زميله

حزن روبيرتو باجيو بعد تضييعه لركلة ترجيح أمام البرازيل في بطولة كأس العالم 1994، حيث استمرت المباراة بالتعادل السلبي ما اضطر إلى ركلات ترجيح والتي ضيع باجيو آخرها