وأوضح الهوادي أن سبب إتلاف الـ3 ذبائح هو الهزال، أما إتلاف أحشاء داخلية منها هو الديدان أو الأكياس المائية أو الدمامل.
وقال الهوادي، إن أمانة عمّان خصصت 11 موقعا لبيع الأضاحي، وتم رفدها بأكثر من 70 طبيبا بيطريا لمعاينة الأضاحي.
وبين أن عملية معاينة الأضاحي تكون قبل الذبح وبعده، مشيرا إلى أن عملية المعاينة قبل الذبح تكون بالمشاهدة البصرية لحركة الأضحية، وشهيتها ولون أعينها، إضافة إلى الإفرازات التي تخرجها وقوام الأضحية.
ولفت إلى أن الأطباء البيطريين يشرفون أيضا على عملية الذبح، حيث يجب أن تكون تحت رأس الأضحية مباشرة، ويجب انتظارها حتى ارتخاء عضلاتها، كما يجب أن يكون هناك نزف كامل للأضحية.
وتابع أن الأطباء يفحصون اللحوم ظاهريا، ثم يتم فحص الأحشاء الداخلية، ويتلف الفاسد منها.
وفي حال وجود هزال في الأضحية، أي تحول في المادة الدهنية إلى مادة جلاتينية، أو عدم وجود نزف واحمرار في لون الذبيحة، يتم إتلاف الأضحية.
-
أخبار متعلقة
-
الحسين للسرطان توقع مذكرة تفاهم مع شركة "إيه بي بي" المحدودة الأردن
-
اتفاقية بين سلطة المياه ووزارة الزراعة للاستفادة من المياه المعالجة لتحريج مناطق كفرنجة
-
الأوقاف: انطلاق المراكز الصيفية لتحفيظ القرآن الكريم
-
الأردنيون على موعد مع عطلتين رسميتين
-
تشكيلات إدارية في وزارة الداخلية - أسماء
-
انسحاب مشرّف .. الأردن يضرب أروع الأمثلة في رفض التطبيع الرياضي
-
التربية تنشر أسئلة امتحان الرياضيات "الورقة الثانية"
-
التعليم العالي تعلن عن منح دراسية للأردنيين في كوريا الجنوبية