وأوضح الهوادي أن سبب إتلاف الـ3 ذبائح هو الهزال، أما إتلاف أحشاء داخلية منها هو الديدان أو الأكياس المائية أو الدمامل.
وقال الهوادي، إن أمانة عمّان خصصت 11 موقعا لبيع الأضاحي، وتم رفدها بأكثر من 70 طبيبا بيطريا لمعاينة الأضاحي.
وبين أن عملية معاينة الأضاحي تكون قبل الذبح وبعده، مشيرا إلى أن عملية المعاينة قبل الذبح تكون بالمشاهدة البصرية لحركة الأضحية، وشهيتها ولون أعينها، إضافة إلى الإفرازات التي تخرجها وقوام الأضحية.
ولفت إلى أن الأطباء البيطريين يشرفون أيضا على عملية الذبح، حيث يجب أن تكون تحت رأس الأضحية مباشرة، ويجب انتظارها حتى ارتخاء عضلاتها، كما يجب أن يكون هناك نزف كامل للأضحية.
وتابع أن الأطباء يفحصون اللحوم ظاهريا، ثم يتم فحص الأحشاء الداخلية، ويتلف الفاسد منها.
وفي حال وجود هزال في الأضحية، أي تحول في المادة الدهنية إلى مادة جلاتينية، أو عدم وجود نزف واحمرار في لون الذبيحة، يتم إتلاف الأضحية.
-
أخبار متعلقة
-
3860 ميجا واط الحمل الكهربائي الأقصى المسجل السبت
-
الترخيص المتنقل في الأزرق الأحد والاثنين
-
الأردن يرحب بقمة ألاسكا بين ترمب وبوتين
-
اختتام فعاليات مهرجان الخالدية للشعر الشعبي والنبطي
-
الملك يعود إلى أرض الوطن بعد زيارة خاصة
-
الأردن يدين اعتداءات إسرائيل المتواصلة على مسيحيي القدس والتضييق عليهم
-
جلسة حوارية حول سياسات الإدارة المحلية في إربد
-
وزير الطاقة: ربط أنظمة مصادر الطاقة المتجددة بأنظمة التخزين سيساعد في توفير طاقة كهربائية