وأضاف الزيود، عبر إذاعة الأمن العام، اليوم الثلاثاء، أن احتمالية أن يصيب الطلق الطائش انسان هي 50%، وهو ما يسبب اذى أو ازهاق روح، مضيفاً أن إطلاق النار بالمناسبات هو سلوك جرمي.
وقال إنه لا بد من الوصول إلى مرحلة نبذ ورفض هذه الجريمة مجتمعياً، خاصة بعد أن راح ضحيتها العديد من الأرواح.
وبيّن الزيود أنه أوكل لإدارة المختبرات والأدلة الجرمية واجب تعزيز مسارح الجريمة الميدانية بالتعاون مع إدارة البحث الجنائي لالتقاط العينات وتحديد مسار إطلاق العيار الناري، ومحور فني تقني يخص فحص المقذوفات الفنية وتحديد نوعها ومطابقتها مع الأسلحة المضبوطة.
وأشار إلى أن عمل الإدارة قائم على اليقين وليس الاعتقاد، مؤكدا أنه لا يمكن القاء القبض على أي شخص إلا بناءاً على يقين وليس شبهة أو اعتقاد.
وشدد على أن جهود مديرية الأمن العام مستمرة لمواجهة اطلاق العيارات النارية، بهدف الحفاظ على المواطنين وسلامتهم، داعيا المواطنين عدم اطلاق العيارات النارية بمناسبة إعلان نتائج الثانوية العامة.
-
أخبار متعلقة
-
بلدية اربد تتعامل مع 32 شكوى خلال المنخفض
-
جولة ميدانية لمحافظ جرش للاطلاع على عمل غرفة الطوارئ في البلدية
-
السفير الألماني يزور جمعية جبل زمزم في منطقة الباعج بالمفرق
-
الأردن والإمارات يبحثان تعزيز التعاون وتطورات المنطقة
-
بلدية المفرق الكبرى ترفع جاهزيتها للتعامل مع المنخفض الجوي
-
إطلاق مشروع "العجلات الخضراء" في زها الثقافي
-
فاجعة تهز الزرقاء .. وبيان أمني يكشف التفاصيل
-
إغلاق طريق الكرك - وادي الموجب لوجود انهيارات