وأضاف الزيود، عبر إذاعة الأمن العام، اليوم الثلاثاء، أن احتمالية أن يصيب الطلق الطائش انسان هي 50%، وهو ما يسبب اذى أو ازهاق روح، مضيفاً أن إطلاق النار بالمناسبات هو سلوك جرمي.
وقال إنه لا بد من الوصول إلى مرحلة نبذ ورفض هذه الجريمة مجتمعياً، خاصة بعد أن راح ضحيتها العديد من الأرواح.
وبيّن الزيود أنه أوكل لإدارة المختبرات والأدلة الجرمية واجب تعزيز مسارح الجريمة الميدانية بالتعاون مع إدارة البحث الجنائي لالتقاط العينات وتحديد مسار إطلاق العيار الناري، ومحور فني تقني يخص فحص المقذوفات الفنية وتحديد نوعها ومطابقتها مع الأسلحة المضبوطة.
وأشار إلى أن عمل الإدارة قائم على اليقين وليس الاعتقاد، مؤكدا أنه لا يمكن القاء القبض على أي شخص إلا بناءاً على يقين وليس شبهة أو اعتقاد.
وشدد على أن جهود مديرية الأمن العام مستمرة لمواجهة اطلاق العيارات النارية، بهدف الحفاظ على المواطنين وسلامتهم، داعيا المواطنين عدم اطلاق العيارات النارية بمناسبة إعلان نتائج الثانوية العامة.
-
أخبار متعلقة
-
الخارجية: الأردن جاهز لاستئناف إدخال المساعدات إلى غزة بمجرد رفع القيود الإسرائيلية
-
إنجاز أكثر من 4 ملايين معاملة في مراكز الخدمات الحكومية حتى نهاية أيلول
-
الأردن يرحب بردّ حركة حماس على مقترح الرئيس الأميركي لإنهاء الحرب في غزة
-
وزير الصحة: تعليمات جديدة لطلب صور الرنين من قبل الأطباء
-
اعلان صادر عن إدارة ترخيص السواقين والمركبات
-
الشركة الأردنية الفلسطينية: تعاقدات لتصدير 4 آلاف طن خضروات إلى أوروبا
-
2700 شخص يستفيدون من مشروع تعزيز قدرة اللاجئين للاعتماد على الذات
-
الأمن يضبط مركبة ظهرت في فيديو يقودها صاحبها من المقعد المجاور