وأضاف الزيود، عبر إذاعة الأمن العام، اليوم الثلاثاء، أن احتمالية أن يصيب الطلق الطائش انسان هي 50%، وهو ما يسبب اذى أو ازهاق روح، مضيفاً أن إطلاق النار بالمناسبات هو سلوك جرمي.
وقال إنه لا بد من الوصول إلى مرحلة نبذ ورفض هذه الجريمة مجتمعياً، خاصة بعد أن راح ضحيتها العديد من الأرواح.
وبيّن الزيود أنه أوكل لإدارة المختبرات والأدلة الجرمية واجب تعزيز مسارح الجريمة الميدانية بالتعاون مع إدارة البحث الجنائي لالتقاط العينات وتحديد مسار إطلاق العيار الناري، ومحور فني تقني يخص فحص المقذوفات الفنية وتحديد نوعها ومطابقتها مع الأسلحة المضبوطة.
وأشار إلى أن عمل الإدارة قائم على اليقين وليس الاعتقاد، مؤكدا أنه لا يمكن القاء القبض على أي شخص إلا بناءاً على يقين وليس شبهة أو اعتقاد.
وشدد على أن جهود مديرية الأمن العام مستمرة لمواجهة اطلاق العيارات النارية، بهدف الحفاظ على المواطنين وسلامتهم، داعيا المواطنين عدم اطلاق العيارات النارية بمناسبة إعلان نتائج الثانوية العامة.
-
أخبار متعلقة
-
الصفدي يبحث مع نظيره العراقي التصعيد الذي تشهده المنطقة وجهود إنهائه
-
الطاقة الذرية: الضرر الإشعاعي على الأردن يكاد لا يذكر في حال انفجار مفاعل ديمونة
-
الجامعة الأردنية بالمرتبة 324 عالميًا حسب تصنيف كيو إس 2026
-
العقبة الخاصة تقرر حزمة من الإجراءات لضبط تسرب العمالة الوافدة وخدم المنازل
-
الصفدي يؤكد ضرورة تكاتف الجهود لإنهاء التصعيد وحماية المنطقة وأمنها من تبعاته
-
العقيد شادي الهباهبة يهنئ المنتخب الوطني بمناسبة تأهله لمونديال كأس العالم لكرة القدم
-
التربية: دفعة جديدة من سلف صندوق الضمان نهاية حزيران الحالي
-
وزارة السياحة تطلق آلية تواصل مع السياح المتأثرين بالأحداث الإقليمية