وأضاف ، أن اللقاحات متوفرة في الأردن، ونعكف على توفير المزيد منها ليتلقاها الجميع وخاصة من قبل كبار السن والفئة الأكثر تعرضاً للخطر ممن يعانون من الأمراض المزمنة، ومن ثم لمن يتجاوز 16 عاماً أو 18 عاما، لافتاً إلى أن هذه اللقاحات تتسبب بطبيعة الحال بأعراض جانبية بسيطة، تظهر في اليوم الأول، وتستمر حتى اليوم الثالث من تلقيه، لكن غالباً ما تختفي بسرعة، وتحتاج لبعض الأدوية مثل خافضات الحرارة.
وقال : أهمية أخذ اللقاحات لاستمرارية التعامل مع متطلبات العمل والحياة والحركة، فبعض البلدان تشترط تلقي اللقاح قبل الحصول على "الفيزا”، من أجل الدخول الى أراضيها وإبراز شهادة تثبت تلقيه، فيما قامت بلدان أخرى بتنظيم خدمات للمواطنين من خلال اشتراط تلقي اللقاح، مثل الدخول إلى بعض مراكز الترفيه أو حتى المطاعم، وسيتوجه كل العالم في النهاية إلى محاولة جعل جميع المواطنين يتلقون هذه اللقاحات بطريقة أو بأخرى.
-
أخبار متعلقة
-
تعيينات وقبول استقالة أمين عام وزارة في أولى جلسات مجلس الوزراء بعد التعديل
-
الموافقة على الأسباب الموجبة لمعدِّل قانون الكاتب العدل
-
أول قرارات مجلس الوزراء بعد التعديل
-
26 شاحنة مساعدات أردنية تعبر إلى غزة
-
بالتنسيق مع الأردن .. هولندا تسقط مساعدات يومياً لأهالي القطاع
-
وزير الداخلية ونظيره الفلسطيني يبحثان تعزيز التعاون وتطوير آليات العمل في جسر الملك حسين
-
القوات المسلحة تنقل 15 طفلاً مريضاً من القطاع للعلاج في الأردن - صور
-
اجتماع تمهيدي في البترا لإطلاق مشروع تطوير المخطط الإقليمي