في الشوط الثاني، يواجه المدرب جمال سلامي تحدياً كبيراً لإيجاد حلول تكتيكية لتعزيز الهجوم وإحداث اختراقات أمام دفاع السعودية المنظم. الخيارات محدودة، لكن العمل الفني الذي تم خلال التدريبات قد يوفر بعض البدائل لخلق ديناميكية هجومية أكثر فاعلية، مع الاعتماد على جهد لاعبي الوسط والهجوم في تحريك الكرة واستغلال أي ثغرات دفاعية.
وتثار التساؤلات حول ما إذا كان الوقت قد حان لإشراك محمد أبو زريق "شرارة" لقيادة هجوم المنتخب في ظل غياب التعمري والنعيمات، إذ يمتلك اللاعب القدرة على إحداث الفارق وإضفاء عنصر المفاجأة على خط الهجوم الأردني، ما قد يمنح النشامى دفعة جديدة نحو تحقيق هدفهم في الوصول إلى المباراة النهائية.
-
أخبار متعلقة
-
الملك يهنئ منتخب النشامى بتأهله لنهائي كأس العرب
-
إنعقاد امتحان الزمالة البريطانية في اختصاص الأمراض الباطنية في مدينة الحسين الطبية
-
الأردن يتقدم 9 مراتب في مؤشر الأداء الإحصائي
-
مبادرة لتوعية طلبة الجامعات بمخاطر العنف الرقمي
-
البكار: تطوير منظومة التدريب المهني ضرورة للنهوض بالاقتصادات العربية
-
"الاتصال الحكومي" تنشر موجز إنجازات الوزارات والمؤسسات الحكومية خلال تشرين الثاني الماضي
-
انطلاق أعمال المنتدى الاقتصادي الأردني الهندي في عمّان
-
مطالبات بعطلة رسمية الخميس دعمًا للنشامى في المباراة النهائية