الوكيل الإخباري- رفعت إسبانيا علمها فوق مقر سفارتها في دمشق، بحضور وزير الخارجية خوسيه مانويل ألباريس الذي يزور العاصمة السورية، بعد نحو 13 عاما من تعليق مدريد أنشطتها الدبلوماسية في سوريا.
وغادرت البعثة الدبلوماسية الاسبانية دمشق في مارس 2012، بعد نحو سنة من اندلاع احتجاجات شعبية مناهضة للرئيس المخلوع بشار الأسد، سرعان ما تحولت نزاعا مدمرا بعد قمعها بقوة.
وقال ألباريس الذي التقى قائد الإدارة الجديدة في دمشق أحمد الشرع، من أمام سفارة بلاده في دمشق بعد عزف النشيط الوطني الاسباني إنه "لشرف لي أن أكون هنا شخصيا".
وأضاف: "رفع العلم الإسباني هنا مرة أخرى هو دلالة على الأمل الذي لدينا في مستقبل سوريا، وعلى الالتزام الذي ننقله للشعب السوري من أجل مستقبل أفضل".
وتتخلل زيارة المسؤول الاسباني الى دمشق لقاءات مع الإدارة الجديدة والمجتمع المدني، وفق الخارجية الاسبانية.
-
أخبار متعلقة
-
ترامب يعلن الحرب على الديمقراطيين
-
نتنياهو: نعيش أياما حاسمة ومصيرية
-
بوتين يتحدث عن تطوير أسلحة روسية حديثة جدا بوتيرة متسارعة
-
فيديو.. غزو مرعب لأسراب الخنافس في بريطانيا
-
الإبلاغ عن ميلوني للجنائية الدولية بتهمة التواطؤ في إبادة غزة
-
إعلام أمريكي: الإغلاق الحكومي تسبب بحالة إرباك بالمطارات وإلغاء آلاف الرحلات الجوية
-
خليل الحية يكشف أهداف حماس من مفاوضاتها مع إسرائيل في شرم الشيخ
-
مصر تبدأ مناقشة قوائم الأسرى الفلسطينيين ضمن خطة ترامب