وبالإضافة إلى زعيمة حزب “التجمع الوطني” لوبان، يحاكم أيضا والدها ومؤسس الحزب، جان ماري لوبان، ضمن 28 متهما آخرين بتهمة اختلاس أموال عامة.
ولطالما نفت مارين لوبان هذه الاتهامات، التي تعود إلى الفترة ما بين عام 2004 وعام 2016، والموجهة ضد حزب التجمع الوطني وبعض المسؤولين السابقين والمساعدين المنتخبين السابقين.
وتتعلق القضية بالتوظيف الوهمي المحتمل لمساعدين لعدد من نواب البرلمان الأوروبي الفرنسيين.
ويتمحور الاتهام الرئيسي حول تلقي حزب لوبان أموالا من البرلمان الأوروبي لصالح مساعدين برلمانيين كانوا في الواقع يعملون لصالح الحزب.
وإذا تمت إدانة المتهمين، قد يتم أيضا إعلان عدم أهليتهم للترشح لمدة خمس سنوات، مما قد يعرقل ترشح لوبان في الانتخابات الرئاسية المقبلة في عام 2027.
وكالات
-
أخبار متعلقة
-
الكويت تتسلم الدفعة السابعة مقاتلات "يوروفايتر – تايفون"
-
عمدة نيويورك و"رسالة ساخرة" عبر حاويات القمامة: "الجرذان لا تحكم المدينة… نحن من نحكمها!"
-
أذربيجان لن ترسل قوات حفظ سلام إلى غزة إلا إذا توقف القتال تماما
-
وزير الدفاع الباكستاني: انهيار محادثاتنا مع أفغانستان
-
الولايات المتحدة ترفع العقوبات عن الشرع
-
القضاء التركي يصدر مذكرات توقيف بحق نتنياهو ومسؤولين آخرين
-
أزمة طيران غير مسبوقة في الولايات المتحدة
-
روسيا: انخفاض الاحتياطيات الدولية إلى 725.8 مليار دولار