الوكيل الإخباري-
أفاد تقرير إخباري، اليوم الأربعاء، أنه لم يكن من قبيل الصدفة أن تختار شركة "ميتا" البرنامج التلفزيوني الإخباري المفضل لدونالد ترامب "فوكس أند فريندز"، لمناقشة قرارها بالتخلي عن تقصي الحقائق الخارجي.
وتستهدف الخطوة، التي سوف تؤثر على المحتوى المقدم لمئات الملايين من المستخدمين الأمريكيين على منصات مثل "إنستغرام" و"فيس بوك"، نفس الجمهور.
وهذه الخطوة هي الأحدث في جهود على مدار شهور، من جانب المؤسس والرئيس التنفيذي مارك زوكربيرغ لإعادة ضبط عملاق التواصل الاجتماعي، كي تصبح منظمة أكثر قرباً من ترامب، بعد سنوات من الصراع والتوترات، بحسب وكالة بلومبرغ للأنباء.
وقال زوكربيرغ إن عملاء تدقيق الحقائق الخارجيين "كانوا متحيزين سياسياً للغاية، ودمروا الثقة أكثر مما كسبوها، لا سيما في الولايات المتحدة".
-
أخبار متعلقة
-
هل يراقبك هاتفك؟ طرق خفية لتتبعك دون علمك!
-
ما حقيقة الرسالة المتداولة التي تزعم إغلاق حسابات سناب شات لعدم إعادة إرسالها إلى 20 شخصًا؟
-
خبراء: هذه الأجهزة قد تبطئ شبكة "الواي فاي" في منزلك
-
بأسعار خيالية... منصة "إكس" تطرح الأسماء النادرة للبيع!
-
جوجل تطلق أندرويد أوتو 15.5 بنسخته التجريبية
-
3 أخطاء شائعة تضعف بطارية هاتفك أو جهازك اللوحي
-
دليلك إلى صناعة المحتوى.. من الفكرة إلى التأثير
-
انقطاع واسع لأشهر التطبيقات بسبب خلل في أمازون ويب.. والشركة توضح السبب!