وأكدت مديرة التواصل والإعلام في الأونروا، جولييت توما، بأنه وفقا لتقارير الوكالة فإن “جميع سكان المخيم البالغ عددهم 30 ألف نسمة غادروه بحلول هذا الصباح”، مشيرة إلى أن خدمات الوكالة انقطعت داخل المخيم لعدة أشهر متتالية، ثم توقفت تماما في أوائل كانون الأول.
وفي المؤتمر الصحفي نصف الأسبوعي لوكالات الأمم المتحدة في جنيف، اليوم الثلاثاء، أوضحت توما أن سلسلة التفجيرات في المخيم من قبل القوات الإسرائيلية يوم الأحد الماضي أدت إلى تدمير أو تضرر بشدة 100 منزل.
وأكدت أن الأونروا باقية في الضفة الغربية وتقدم خدماتها بما في ذلك الرعاية الصحية والتعليم.
وأضافت: “تظل المدارس والعيادات مفتوحة، بما في ذلك القدس الشرقية المحتلة، وتقدم الخدمات للاجئين في الضفة الغربية”.
-
أخبار متعلقة
-
توجيهات جديدة من وزارة التربية الفلسطينية بخصوص التوجيهي في القطاع
-
الرئاسة الفلسطينية تحذر من تداعيات التصعيد في غزة وسياسة الضم في الضفة
-
حماس تنفي ما أشيع عن شروطها لقبول صفقة التبادل
-
الاحتلال يجبر الفلسطينيين على النزوح قسرا من مناطق في مدينة غزة وجباليا
-
شهداء ومصابون في قصف الاحتلال مدينة غزة وخان يونس
-
أول مسح مستقل للوفيات بغزة يفيد باستشهاد نحو 84 ألف شخص
-
اقتحامات وتفجيرات.. الاحتلال يواصل اعتداءاته على الضفة الغربية
-
أنباء عن تقدم بمفاوضات غزة وزيارة نتنياهو لواشنطن مشروطة