الوكيل الإخباري - أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، الاعتداء الذي ارتكبه مستوطنون ضد وفد دبلوماسي أوروبي خلال جولته في تجمع وادي السيق البدوي المهدد بالتهجير القسري شرق رام الله.
وحمّلت الخارجية في بيان صحفي، اليوم الخميس، الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة والمباشرة عن هذا الاعتداء، مطالبة بمواقف أوروبية ودولية أكثر حزما لإجبار دولة الاحتلال على تفكيك مليشيات المستوطنين، ومحاسبة كل من يتبناها ويمولها ويدعمها.
وأشارت إلى أن هذا الاعتداء يعكس أيضا العقلية العنصرية الفاشية التي تسيطر على سلوك المستوطنين وهجماتهم، دون أي اعتبار للقانون الدولي، وهو استخفاف بالمواقف الأوروبية المناهضة للاستيطان، وامتداد لعمليات التطهير العرقي ضد الفلسطينيين وممتلكاتهم.
-
أخبار متعلقة
-
مصابون من منتظري المساعدات في غزة
-
رئيس الوزراء القطري يتوجه اليوم إلى مصر
-
مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى وينفذون جولات استفزازية
-
الخارجية الفلسطينية تدين اقتحام نتنياهو للضفة الغربية وتطالب بتنفيذ إعلان نيويورك فوراً
-
استشهاد صياد فلسطيني قبالة ساحل غزة
-
4 شهداء بقصف إسرائيلي على مدينة غزة ومخيم النصيرات
-
غارات إسرائيلية عنيفة غرب خان يونس
-
آليات الاحتلال تستهدف منتظري المساعدات قرب نتساريم