وقال الناشط ضد الاستيطان نظمي سلمان: "وفقا لتقرير صادر عن حركة السلام الآن الإسرائيلية، فإن هذه المستعمرة الجديدة ستضم 1600 وحدة سكنية، بعد أن كانت تُعتبر جزءا من مستعمرة "أرئيل"، وهي متاخمة لمدينة سلفيت، وإقامتها تعني فصل القرى الفلسطينية الواقعة شمال غرب سلفيت، مثل كفل حارس، وحارس، وقيرة عن المحافظة.
وقال محافظ سلفيت عبد الله كميل: إن الاحتلال يواصل تمزيق المحافظة بالحواجز العسكرية، والبوابات الحديدية على مداخل ومخارج بلداتها، وقراها، ويحولها إلى ما يشبه السجون، ويطلق في الوقت ذاته موجة استعمار وتجريف للأراضي، وبناء الوحدات السكانية الاستعمارية، بالتوازي مع حرب الإبادة المتواصلة على قطاع غزة.
-
أخبار متعلقة
-
المطران حنا: تجميد أرصدة الكنائس بالقدس ابتزاز إسرائيلي للمسيحيين
-
محمود عباس يصدر مرسوما رئاسيا الأحد
-
7 شهداء نتيجة سوء التغذية في غزة خلال 24 ساعة الماضية
-
حكومة غزة: الاحتلال يتعمد تجويع أكثر من 100 ألف طفل ومريض
-
مظاهرات في تل أبيب للمطالبة بصفقة تبادل
-
11 شهيدا في غزة منذ الفجر
-
جيش الاحتلال الإسرائيلي يستعد لنقل الغزيين إلى جنوب القطاع اليوم
-
7 شهداء في غارة على ساحة المستشفى المعمداني بمدينة غزة