وقال الناشط ضد الاستيطان نظمي سلمان: "وفقا لتقرير صادر عن حركة السلام الآن الإسرائيلية، فإن هذه المستعمرة الجديدة ستضم 1600 وحدة سكنية، بعد أن كانت تُعتبر جزءا من مستعمرة "أرئيل"، وهي متاخمة لمدينة سلفيت، وإقامتها تعني فصل القرى الفلسطينية الواقعة شمال غرب سلفيت، مثل كفل حارس، وحارس، وقيرة عن المحافظة.
وقال محافظ سلفيت عبد الله كميل: إن الاحتلال يواصل تمزيق المحافظة بالحواجز العسكرية، والبوابات الحديدية على مداخل ومخارج بلداتها، وقراها، ويحولها إلى ما يشبه السجون، ويطلق في الوقت ذاته موجة استعمار وتجريف للأراضي، وبناء الوحدات السكانية الاستعمارية، بالتوازي مع حرب الإبادة المتواصلة على قطاع غزة.
-
أخبار متعلقة
-
بيان صادر عن حماس حول مقترح ترامب
-
الرئيس الفلسطيني يؤكد الالتزام بإجراء الانتخابات بعد الحرب
-
"الأونروا": الوصول إلى الغذاء والماء ومقومات الأمان ما زال محدودًا في غزة
-
عشرات الآلاف يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
-
63 شهيدا في قطاع غزة خلال 24 ساعة
-
12 شهيدا بنيران الاحتلال في غزة منذ الفجر
-
إسرائيل تسيطر على آخر سفن أسطول الصمود
-
الأونروا: عشرات آلاف الفلسطينيين يجبرون على النزوح المتكرر بكلف باهظة