ووثق ناشطون على منصات التواصل مقطع فيديو لمسيرات إسرائيلية تطلق أصوات بكاء أطفال غير حقيقية في سماء غزة، لتستدرج سكان مخيم النصيرات وتقتلهم، وبحسب شهادة الشخص في الفيديو فإنه تم قتل شاب بعد خروجه لتفقد مصدر صوت بكاء الطفل.
كما تداول ناشطون فيديو آخر قالوا إنه إطلاق مسيرة "كواد كابتر" لأصوات اشتباكات غير حقيقية لاستدراج المقاتلين وإخراجهم من كمائنهم، وترهيب الأهالي ودفعهم لترك منازلهم ومن ثم قتلهم.
ومع انتشار المقاطع والشهادات على منصات التواصل، سادت حالة من الغضب والصدمة من مدى "الإجرام" الذي وصل إليه الاحتلال في قتل أهالي غزة، وقال مغردون إن إسرائيل تفوقت على كل المسميات والأوصاف الدموية في حربها على القطاع منذ 7 أشهر.
واستغرب آخرون من كمية المكر والشر لدى إسرائيل، وعلقوا على المقطع بالقول: تخيلوا مدى الشر عند الاحتلال الذي يبتكر في كل مرة طرقا جديدة لقتل الأبرياء في غزة بسبب عدم قدرته على مواجهة مقاتلي الفصائل.
-
أخبار متعلقة
-
الإعلام العبري: نتنياهو يرفض لقاء أهالي الأسرى بغزة
-
مستوطنون يهاجمون قرية شمال الضفة
-
المدعي العام في إسرائيل: تعيين نتنياهو رئيس الشاباك الجديد "غير قانوني"
-
المستشار الألماني لإسرائيل: لا يمكن تبرير إبادة المدنيين في غزة
-
79 شهيدا في قطاع غزة خلال يوم
-
مستوطنون متطرفون يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال
-
مسيّرات للاحتلال تطلق النار شرق غزة
-
مؤسسة إغاثة غزة: تسليم المزيد من الشاحنات المحملة بالمساعدات الثلاثاء