ووثق ناشطون على منصات التواصل مقطع فيديو لمسيرات إسرائيلية تطلق أصوات بكاء أطفال غير حقيقية في سماء غزة، لتستدرج سكان مخيم النصيرات وتقتلهم، وبحسب شهادة الشخص في الفيديو فإنه تم قتل شاب بعد خروجه لتفقد مصدر صوت بكاء الطفل.
كما تداول ناشطون فيديو آخر قالوا إنه إطلاق مسيرة "كواد كابتر" لأصوات اشتباكات غير حقيقية لاستدراج المقاتلين وإخراجهم من كمائنهم، وترهيب الأهالي ودفعهم لترك منازلهم ومن ثم قتلهم.
ومع انتشار المقاطع والشهادات على منصات التواصل، سادت حالة من الغضب والصدمة من مدى "الإجرام" الذي وصل إليه الاحتلال في قتل أهالي غزة، وقال مغردون إن إسرائيل تفوقت على كل المسميات والأوصاف الدموية في حربها على القطاع منذ 7 أشهر.
واستغرب آخرون من كمية المكر والشر لدى إسرائيل، وعلقوا على المقطع بالقول: تخيلوا مدى الشر عند الاحتلال الذي يبتكر في كل مرة طرقا جديدة لقتل الأبرياء في غزة بسبب عدم قدرته على مواجهة مقاتلي الفصائل.
-
أخبار متعلقة
-
بيان صادر عن حماس حول مقترح ترامب
-
الرئيس الفلسطيني يؤكد الالتزام بإجراء الانتخابات بعد الحرب
-
"الأونروا": الوصول إلى الغذاء والماء ومقومات الأمان ما زال محدودًا في غزة
-
عشرات الآلاف يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
-
63 شهيدا في قطاع غزة خلال 24 ساعة
-
12 شهيدا بنيران الاحتلال في غزة منذ الفجر
-
إسرائيل تسيطر على آخر سفن أسطول الصمود
-
الأونروا: عشرات آلاف الفلسطينيين يجبرون على النزوح المتكرر بكلف باهظة