وأوضح أبو سلمية أن كل دقيقة تشهد استشهاد أحد الجرحى نتيجة النقص الحاد في الموارد الطبية، مشيرًا إلى أن مدينة غزة وشمال القطاع لا يوجد فيهما سوى 4 أسرّة للعناية المركزة، مما يجعل التعامل مع الأعداد الكبيرة من المصابين مستحيلًا.
وأكد أن أبسط مقومات المنظومة الصحية غائبة تمامًا في هذا الظرف الحساس، مضيفًا أن حتى أكثر الأنظمة الصحية تطورًا لن تكون قادرة على استيعاب هذه الأعداد من الجرحى والمصابين.
كما أشار إلى الصعوبة البالغة في الوصول إلى الأماكن المستهدفة لانتشال الضحايا، لافتًا إلى أن الطواقم الطبية تسمع أصوات الضحايا تحت الأنقاض دون القدرة على إنقاذهم بسبب استمرار القصف ونقص المعدات اللازمة.
وكالات
-
أخبار متعلقة
-
ارتفاع حاد في حالات بتر الأطراف بمستشفيات غزة بسبب نقص المضادات الحيوية
-
الرئيس الفلسطيني يغادر مستشفى الأردن بعد إجراء فحوصات طبية دورية
-
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 64803 شهداء و164264 إصابة
-
جامعات عالمية تقاطع المؤسسات الأكاديمية الإسرائيلية بسبب حرب غزة
-
صحة غزة: 7 شهداء بينهم طفلان نتيجة سوء التغذية والمجاعة
-
غارات جوية إسرائيلية على مخيم الشاطئ بغزة
-
جيش الاحتلال يقدر عدد من نزحوا من مدينة غزة بأكثر من 250 ألفا
-
مفوض الأونروا: سبب المجاعة بغزة هو القيود على المساعدات