وأوضح أبو سلمية أن كل دقيقة تشهد استشهاد أحد الجرحى نتيجة النقص الحاد في الموارد الطبية، مشيرًا إلى أن مدينة غزة وشمال القطاع لا يوجد فيهما سوى 4 أسرّة للعناية المركزة، مما يجعل التعامل مع الأعداد الكبيرة من المصابين مستحيلًا.
وأكد أن أبسط مقومات المنظومة الصحية غائبة تمامًا في هذا الظرف الحساس، مضيفًا أن حتى أكثر الأنظمة الصحية تطورًا لن تكون قادرة على استيعاب هذه الأعداد من الجرحى والمصابين.
كما أشار إلى الصعوبة البالغة في الوصول إلى الأماكن المستهدفة لانتشال الضحايا، لافتًا إلى أن الطواقم الطبية تسمع أصوات الضحايا تحت الأنقاض دون القدرة على إنقاذهم بسبب استمرار القصف ونقص المعدات اللازمة.
وكالات
-
أخبار متعلقة
-
البرلمان العربي وإيطاليا يبحثان الأوضاع في غزة
-
الاحتلال يغلق أبواب المسجد الأقصى ويمنع وصول المصلين للجمعة الثانية
-
شهداء وجرحى جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة
-
شهيد و 10 إصابات برصاص مستعمرين في الخليل ونابلس
-
الاحتلال يشدد الخناق على المسجد الأقصى
-
الاحتلال يجبر مقدسيين على هدم منزليهما في القدس ويعتقل 28 فلسطينيا بالضفة
-
مقتل جندي للاحتلال في غزة مع استمرار هدم البيوت في الضفة
-
انطلاق امتحانات "التوجيهي" في فلسطين السبت