الوكيل الاخباري - حذرت مقررة الأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة فرانشيسكا ألبانيز من تعرض الفلسطينيين لـ"خطر جسيم للتطهير العرقي الجماعي".
وقالت المقررة الأممية المستقلة، في بيان، إن "هناك خطرا جسيما، بأن ما نشهده قد يكون تكرارا لنكبة عام 1948، ونكسة عام 1967، ولكن على نطاق أوسع، مضيفة أنه يتعين على المجتمع الدولي فعل كل شيء لمنع حدوث ذلك مرة أخرى".
ويرمز مصطلح التطهير العرقي إلى الإزالة المنظمة والقسرية لمجموعات عرقية أو دينية من المناطق التي يعيشون فيها.
أما بالنسبة للصراع الفلسطيني الإسرائيلي، تتكون سياسة التطهير العرقي من ثلاث مراحل:
أولاً: تخلي إسرائيل السكان الفلسطينيين من أراضيهم عن طريق القتل الجماعي والتهجير القسري.
ثانياً: تمحو إسرائيل وتزيل كل ما يثبت الوجود الجسدي والتاريخي والثقافي للشعب الفلسطيني المهجر، وبذلك تمحو تاريخهم الثقافي من المنطقة.
ثالثاً: ضمان أن الشعب المستهدف الذي رُحل لن يتمكن من العودة إلى المنطقة التي هجر منها عنوة.
-
أخبار متعلقة
-
بدعم من وكالة الإمارات للمساعدات .. الفارس الشهم تطلق فعاليات "أكتوبر الوردي في عيون الإمارات"
-
إسرائيل تنشر قائمة بأسماء 250 أسيرا يرتقب الإفراج عنهم ضمن اتفاق التبادل
-
17 شهيدا في قطاع غزة خلال 24 ساعة
-
عشرات الآلاف يؤدون صلاة الجمعة في الأقصى
-
بدء عودة آلاف النازحين إلى وسط وشمال غزة بعد وقف إطلاق النار
-
مصادر إسرائيلية: الجيش يواصل انسحابه من غزة وفق الاتفاق
-
مسؤولان: الولايات المتحدة ستنشر 200 عسكري ضمن قوة مهام لغزة
-
رغم وقف إطلاق النار.. غارة وقصف مدفعي على مدينتي خان يونس وغزة