وبحسب المختص في الطب الطبيعي جوش ريد، فإن تناول خل التفاح قد يساعد، أيضاً، في خفض نسبة الكوليسترول، خصوصاً عند الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع الثاني.
ونقل موقع (يو إس أي توداي) عن ريد قوله: «الخل غني، أيضاً، بالمغنيسيوم والبوتاسيوم والفوسفور والكالسيوم، وهي معادن أساسية للصحة ووظائف الأعضاء السليمة».
وأضاف ريد: «يتميز خل التفاح باحتوائه على مضادات الأكسدة التي تزيل الجذور الحرة من خلايا الدم لمنع أو تقليل فرص الإصابة بالأمراض». وتشير دراسات إلى أن خل التفاح يحسّن التمثيل الغذائي، وبالتالي يمنع السمنة.
ويؤكد ريد أن تناول خل التفاح مع وجبات الطعام «قد يساعد أيضاً في تقليل ارتفاع نسبة السكر في الدم، وتحسين حساسية الأنسولين؛ ما قد يساعد في تعزيز فقدان الوزن». وينصح ريد أنه «بسبب حموضته العالية، يمكن لخل التفاح أن يؤدي إلى تآكل مينا الأسنان بمرور الوقت، لذا فمن الضروري تخفيفه بالماء».
-
أخبار متعلقة
-
علماء يطورون طريقة لإبطاء شيخوخة الدماغ
-
البرودة المستمرة للأطراف: إشارة من الجسم لمشكلات صحية يجب عدم إهمالها
-
أعراض خفية للسرطان تظهر على اللسان
-
الباراسيتامول بين الفوائد والمخاطر.. متى يكون آمنا ومتى يصبح تهديدا؟
-
مراجعة جدلية شاملة: لا صلة مقنعة بين الباراسيتامول والتوحد
-
بدقائق معدودة فقط.. نشاط يومي يقهر التوتر ويحسّن النوم
-
دواء جديد يحقق نتائج مدهشة ضد مرض عصبي يفتك بالحركة والعضلات
-
اكتشاف آلية ثورية لمكافحة الزهايمر باستخدام مادة طبيعية في الجسم