وتشير الصحيفة إلى أن لون اللسان، وملمسه، وسطحه يمكن أن يكشف الكثير عن ميكروبيوم الفم، والتوازن المائي، ومستوى العناصر الغذائية، وصحة الأمعاء والحالة الصحية العامة.
بناءً على ذلك، توصي الصحيفة بـ الاهتمام بنظافة الفم ومراقبة أي تغيرات مثل تغير لون اللسان، أو حساسية اللثة، أو رائحة الفم الكريهة.
كما يوضح كاتب المقال أن أعراض سرطان الفم قد تشمل الألم، وصعوبة البلع، وتغيرات في الصوت، وفقدان الوزن غير المبرر.
ويُذكر أن السبب الرئيسي لسرطان الفم هو فيروس الورم الحليمي البشري (HPV)، لذلك يعتبر التطعيم أمرا ضروريا للوقاية. كما يُنصح بالإقلاع عن التدخين وتقليل شرب الكحول لتقليل المخاطر.
-
أخبار متعلقة
-
البرودة المستمرة للأطراف: إشارة من الجسم لمشكلات صحية يجب عدم إهمالها
-
الباراسيتامول بين الفوائد والمخاطر.. متى يكون آمنا ومتى يصبح تهديدا؟
-
مراجعة جدلية شاملة: لا صلة مقنعة بين الباراسيتامول والتوحد
-
بدقائق معدودة فقط.. نشاط يومي يقهر التوتر ويحسّن النوم
-
دواء جديد يحقق نتائج مدهشة ضد مرض عصبي يفتك بالحركة والعضلات
-
اكتشاف آلية ثورية لمكافحة الزهايمر باستخدام مادة طبيعية في الجسم
-
كيف يؤثر البرد على فمك وأسنانك في الشتاء؟
-
الفرق بين التهاب الجلد والأكزيما وكيفية التعامل معهما
