الوكيل الإخباري- في عام 2011، مع اندلاع ثورات الربيع العربي، شهدت مدينة درعا واحدة من أولى بواكير الاحتجاجات ضد النظام السوري، بعد أن كتب بعض الأطفال في المدينة عبارة "أجاك الدور يا دكتور" على جدران المدارس، ما دفع الأجهزة الأمنية إلى قمعهم بعنف. كان عاطف نجيب، ابن خالة بشار الأسد، يقود الأمن السياسي في درعا، وشرع في اعتقال وتعذيب الأطفال. من بين هؤلاء الأطفال، كان حمزة الخطيب، الذي تم تسليمه جثة إلى عائلته ومعها آثار التعذيب، مما أشعل شرارة الثورة السورية ضد نظام الأسد.
يوم الجمعة، أعلنت قوات إدارة الأمن العام التابعة لوزارة الداخلية السورية عن القبض على العميد عاطف نجيب في مدينة اللاذقية. وهو ما أثار موجة من التفاعل على منصات التواصل الاجتماعي، حيث أبدى الكثيرون آراءهم حول هذا الخبر الذي يعتبر تطورًا مهمًا في ملف المسؤولين عن انتهاكات حقوق الإنسان خلال الثورة السورية.
-
أخبار متعلقة
-
الفيضانات أغرقت قرية مصريّة
-
10 حيل منزلية بسيطة لاكتشاف زيت الزيتون المغشوش قبل الشراء
-
فيديو صادم.. تركي يشاهد لحظات مصرع زوجته في مصعد
-
قمر الحصاد المذهل.. ليلة نادرة لا تنسى هذا موعدها
-
ابنتا طبيب ترامب الراحل تكشفان سراً صادماً عنه
-
كلبة بوليسية تنقذ مدربها في بريطانيا وتحصد جائزة الشجاعة - صور
-
روائح يومية قد تجذب الثعابين إلى منزلك دون أن تدري
-
تكريم سيدة معمّرة على متن الخطوط الجوية السورية - فيديو