الوكيل الإخباري- في عام 2011، مع اندلاع ثورات الربيع العربي، شهدت مدينة درعا واحدة من أولى بواكير الاحتجاجات ضد النظام السوري، بعد أن كتب بعض الأطفال في المدينة عبارة "أجاك الدور يا دكتور" على جدران المدارس، ما دفع الأجهزة الأمنية إلى قمعهم بعنف. كان عاطف نجيب، ابن خالة بشار الأسد، يقود الأمن السياسي في درعا، وشرع في اعتقال وتعذيب الأطفال. من بين هؤلاء الأطفال، كان حمزة الخطيب، الذي تم تسليمه جثة إلى عائلته ومعها آثار التعذيب، مما أشعل شرارة الثورة السورية ضد نظام الأسد.
يوم الجمعة، أعلنت قوات إدارة الأمن العام التابعة لوزارة الداخلية السورية عن القبض على العميد عاطف نجيب في مدينة اللاذقية. وهو ما أثار موجة من التفاعل على منصات التواصل الاجتماعي، حيث أبدى الكثيرون آراءهم حول هذا الخبر الذي يعتبر تطورًا مهمًا في ملف المسؤولين عن انتهاكات حقوق الإنسان خلال الثورة السورية.
-
أخبار متعلقة
-
قنبلة من الحرب العالمية الثانية تشلّ مدينة ألمانية!
-
شاب ينتقم من خطيبته بإحراق منزلها ومقتل والدتها وشقيقها في مصر
-
كاد يرميها.. أمريكي يكتشف فوزه بـ50 ألف دولار من تذكرة يانصيب منسية
-
بسبب لعبة.. رجل أعمال صيني يدخل قائمة الأغنياء
-
الدكتور محمد خاشقجي يتصدّر محركات البحث.. رائد الطب الحديث في السعودية
-
عمرها 4 أشهر... عائلة تعرض طفلتها للبيع في العراق
-
سحب عبوات شوكولاتة شائعة من الأسواق في أمريكا
-
شاهد أول ظهور علني لماهر الأسد في أحد مقاهي موسكو