الوكيل الإخباري - أكّد نقيب تجار الألبسة والأقمشة والأحذية منير ديه، وجود إقبال ملحوظ من المواطنين على شراء مستلزمات عيد الأضحى من الألبسة والأحذية، وظهر واضحا الخميس، متوقعاً زيادة وتيرته خلال الأيام القليلة المقبلة.اضافة اعلان
وقال ديه، إن إقبال المواطنين على شراء الملابس والأحذية استعداداً لاستقبال عيد الأضحى ، زاد تدريجياً، منذ البدء بصرف رواتب موظفي القطاع العام، لكنه لا زال أقل من معدلاته بمواسم سابقة.
وأضاف ديه، أن أسعار الملابس والأحذية في السوق المحلية مستقرة ضمن مستوياتها الاعتيادية لموسم عيد الأضحى والصيف وعودة المدارس، وذلك رغبة من التجار بتصريف مخزونهم من البضائع والحصول على السيولة النقدية اللازمة للوفاء بالالتزامات المطلوبة منهم، إلى جانب وجود منافسة قوية.
وبين، أن نشاط قطاع الألبسة والأحذية بدأ بالتحسن منذ بداية شهر تموز الحالي، بالتزامن مع عودة قطاعات وأنشطة اقتصادية متعددة لممارسة أعمالها وبدء مواسم الأعياد وحفلات الزواج وفتح صالات الأفراح، فيما شهد شهر حزيران ركودا غير مسبوق.
وأشار ديه إلى أن مستوردات المملكة من الألبسة والأحذية بلغت خلال النصف الأول من العام الحالي 90 مليون دينار مقابل 130 مليون دينار خلال أعوام قليلة ماضية، جراء حالة الركود التي تعيشها الأسواق وارتفاع أجور الشحن البحري، إلى جانب تداعيات جائحة كورونا التي القت بظلال قاتمة على القطاع.
وتأتي غالبية مستوردات الأردن من الألبسة والأحذية من تركيا والصين إلى جانب بعض الدول العربية والأوروبية والآسيوية.
ويضم قطاع الألبسة والأحذية والأقمشة الذي يشغل 56 ألف عامل غالبيتهم من الأيدي العاملة الأردنية، 11 ألف منشأة تعمل بمختلف مناطق المملكة.
ويوجد في السوق المحلية 180 علامة تجارية من الألبسة والأحذية تستثمر داخل البلاد.
وقال ديه، إن إقبال المواطنين على شراء الملابس والأحذية استعداداً لاستقبال عيد الأضحى ، زاد تدريجياً، منذ البدء بصرف رواتب موظفي القطاع العام، لكنه لا زال أقل من معدلاته بمواسم سابقة.
وأضاف ديه، أن أسعار الملابس والأحذية في السوق المحلية مستقرة ضمن مستوياتها الاعتيادية لموسم عيد الأضحى والصيف وعودة المدارس، وذلك رغبة من التجار بتصريف مخزونهم من البضائع والحصول على السيولة النقدية اللازمة للوفاء بالالتزامات المطلوبة منهم، إلى جانب وجود منافسة قوية.
وبين، أن نشاط قطاع الألبسة والأحذية بدأ بالتحسن منذ بداية شهر تموز الحالي، بالتزامن مع عودة قطاعات وأنشطة اقتصادية متعددة لممارسة أعمالها وبدء مواسم الأعياد وحفلات الزواج وفتح صالات الأفراح، فيما شهد شهر حزيران ركودا غير مسبوق.
وأشار ديه إلى أن مستوردات المملكة من الألبسة والأحذية بلغت خلال النصف الأول من العام الحالي 90 مليون دينار مقابل 130 مليون دينار خلال أعوام قليلة ماضية، جراء حالة الركود التي تعيشها الأسواق وارتفاع أجور الشحن البحري، إلى جانب تداعيات جائحة كورونا التي القت بظلال قاتمة على القطاع.
وتأتي غالبية مستوردات الأردن من الألبسة والأحذية من تركيا والصين إلى جانب بعض الدول العربية والأوروبية والآسيوية.
ويضم قطاع الألبسة والأحذية والأقمشة الذي يشغل 56 ألف عامل غالبيتهم من الأيدي العاملة الأردنية، 11 ألف منشأة تعمل بمختلف مناطق المملكة.
ويوجد في السوق المحلية 180 علامة تجارية من الألبسة والأحذية تستثمر داخل البلاد.
-
أخبار متعلقة
-
المستقلة للانتخاب: انطلاق ورشة عمل تدريب الميسرين
-
من المدارس إلى الجمعيات .. 9 فعاليات لنشر ثقافة النزاهة في المجتمع
-
حين تتسع الشاشة وتضيق الحياة.. أطفال في عزلة رقمية
-
تعليق استيراد الدواجن من البرازيل بسبب إنفلونزا الطيور
-
تراجع نسبة تخزين المياه في السدود بنسبة 26.24% بين عامي 2023 و2024
-
اعلان هام بشأن اشتراكات الضمان الاجتماعي
-
الجمارك تُكرم عددا من مرتباتها لجهودهم بضبط قضايا نوعية
-
الخرابشة يؤكد تحسين الفرص الاستثمارية في قطاع الطاقة