وفي الوقت الذي اضطلع به الملك المؤسس بدور قومي رائد في حركة التحرر العربي التي بزغ فجرها مع بدايات القرن العشرين وبذل جهدا موصولا لدى ممثلي القيادات الفكرية والسياسية، وسعى لمستقبل أكثر إشراقا لأمة العرب، يواصل جلالة الملك عبدالله الثاني نهج الهاشميين والجد المؤسس من أجل ترسيخ القواسم المشتركة للأمة العربية التي تحقق لها المنعة والمستقبل الأفضل، كما يواصل جلالته تجذير النهج الديمقراطي الذي أرساه الجد منذ عام 1920.
ويسجل التاريخ وأحرار الأردن والأمة العربية بكل اعتزاز دور الملك المؤسس في حماية الأردن من المخططات التي كانت تستهدف عروبته وحريته والتي استهدفت أيضا الأرض والهوية العربية.
-
أخبار متعلقة
-
اعلان صادر عن إدارة ترخيص السواقين والمركبات
-
الملكة رانيا العبدالله: غزة هي العدسة التي تفرض علينا رؤية الأمور بوضوح أخلاقي
-
الجامعةُ الأردنيّة تطرح برنامج دبلوم في اللغةِ العربيّة
-
حذيفة عشيش يتأهل إلى دور الـ 16 في بطولة العالم للملاكمة
-
بدء حملة نظافة مشتركة بين بلدية معان والأمن العام
-
"الأونروا": قادرون على تجهيز 6 آلاف شاحنة مساعدات طارئة إلى القطاع فور رفع الحظر
-
حجازين يرعى افتتاح مهرجان "سواسدي عمّان: جوهر تايلاند" في سوق جارا
-
البدء بتنفيذ مشروع إنشاء ملعب دلاغة في لواء البترا