وفي الوقت الذي اضطلع به الملك المؤسس بدور قومي رائد في حركة التحرر العربي التي بزغ فجرها مع بدايات القرن العشرين وبذل جهدا موصولا لدى ممثلي القيادات الفكرية والسياسية، وسعى لمستقبل أكثر إشراقا لأمة العرب، يواصل جلالة الملك عبدالله الثاني نهج الهاشميين والجد المؤسس من أجل ترسيخ القواسم المشتركة للأمة العربية التي تحقق لها المنعة والمستقبل الأفضل، كما يواصل جلالته تجذير النهج الديمقراطي الذي أرساه الجد منذ عام 1920.
ويسجل التاريخ وأحرار الأردن والأمة العربية بكل اعتزاز دور الملك المؤسس في حماية الأردن من المخططات التي كانت تستهدف عروبته وحريته والتي استهدفت أيضا الأرض والهوية العربية.
-
أخبار متعلقة
-
وزير الخارجية السوري يشيد بجهود الأردن في دعم استقرار سوريا وسيادتها
-
الأردن وسوريا يؤكدان ضرورة تثبيت وقف إطلاق النار في السويداء
-
حوارية حول أخطار الفضاء الإلكتروني بالزرقاء
-
تعبيد الطريق المؤدي إلى موقع المنتجع الاستشفائي بعجلون
-
بلدية الزرقاء تطلق حملة "الانتماء نحو زرقاء أجمل"
-
فرص عمل بالمطاعم والمخابز في إربد
-
التوثيق الملكي والبريد يقيمان معرض برق وبريد وهاتف
-
الشديفات يتفقد مراكز الشباب في البادية الشمالية الشرقية