الوكيل الاخباري - أكد رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز أهمية المضي قدماً في استكمال مراحل مشروع تأهيل بركة البيبسي، وتحويلها إلى متنفس بيئي للمواطنين من خلال إنشاء المتنزهات والحدائق في المنطقة.اضافة اعلان
وقال الرزاز خلال اجتماعه مع أمين عمان الدكتور يوسف الشواربة ومدير الجمعية الملكية لحماية الطبيعة يحيى خالد، اليوم الاثنين، في رئاسة الوزراء، إن الحكومة ستواصل متابعتها لمشروع تأهيل بركة البيبسي، بهدف معالجة المشكلة البيئية التي يعاني منها أبناء منطقة إسكان طلال في لواء الرصيفة منذ نحو 30 عاماً.
واستمع الرزاز إلى إيجاز من أمين عمان حول المراحل التنفيذية للمشروع الذي تبلغ كلفة تنفيذه 12 مليون دينار.
وأشار الشواربة إلى أن التنفيذ المباشر للمشروع سيبدأ في شهر نيسان من العام المقبل بعد الانتهاء من إعداد التصاميم، مبيناً أن المشروع يحتاج إلى عام ونصف العام للانتهاء منه.
ولفت إلى أن المرحلة الثانية من هذا المشروع ستتضمن تحويل المنطقة المحيطة بالبركة من بؤرة سلبية إلى إيجابية من خلال إنشاء الحدائق والمتنزهات.
بدروه، أكد مدير الجمعية الملكية لحماية الطبيعة يحيى خالد، أهمية معالجة المياه والاستفادة منها في المنطقة، وتحويلها من تحد إلى فرصة وبيئات مناسبة للمواطنين، على غرار محمية الأزرق وغيرها من المناطق البيئية التي عملت عليها الجمعية، مع الإشارة إلى التجارب العالمية في هذا الخصوص.
وعلى صعيد آخر، استمع رئيس الوزراء إلى إيجاز من أمين عمان حول تطوير منظومة تعليمات ترخيص المركبات المعدة لبيع الأغذية ضمن حدود أمانة عمان الكبرى لسنة 2020.
وأكد رئيس الوزراء أهمية التركيز على تشغيل الشباب واستثمار قدراتهم وأفكارهم الريادية في العديد من المجالات.
وأشار الشواربة إلى أن المرحلة الثانية من التعليمات شملت تحديد 35 موقعاً ضمن حدود الأمانة، ستتوزع على الأشخاص المستفيدين من صندوق المعونة الوطنية والأقل حظاً.
وقال الرزاز خلال اجتماعه مع أمين عمان الدكتور يوسف الشواربة ومدير الجمعية الملكية لحماية الطبيعة يحيى خالد، اليوم الاثنين، في رئاسة الوزراء، إن الحكومة ستواصل متابعتها لمشروع تأهيل بركة البيبسي، بهدف معالجة المشكلة البيئية التي يعاني منها أبناء منطقة إسكان طلال في لواء الرصيفة منذ نحو 30 عاماً.
واستمع الرزاز إلى إيجاز من أمين عمان حول المراحل التنفيذية للمشروع الذي تبلغ كلفة تنفيذه 12 مليون دينار.
وأشار الشواربة إلى أن التنفيذ المباشر للمشروع سيبدأ في شهر نيسان من العام المقبل بعد الانتهاء من إعداد التصاميم، مبيناً أن المشروع يحتاج إلى عام ونصف العام للانتهاء منه.
ولفت إلى أن المرحلة الثانية من هذا المشروع ستتضمن تحويل المنطقة المحيطة بالبركة من بؤرة سلبية إلى إيجابية من خلال إنشاء الحدائق والمتنزهات.
بدروه، أكد مدير الجمعية الملكية لحماية الطبيعة يحيى خالد، أهمية معالجة المياه والاستفادة منها في المنطقة، وتحويلها من تحد إلى فرصة وبيئات مناسبة للمواطنين، على غرار محمية الأزرق وغيرها من المناطق البيئية التي عملت عليها الجمعية، مع الإشارة إلى التجارب العالمية في هذا الخصوص.
وعلى صعيد آخر، استمع رئيس الوزراء إلى إيجاز من أمين عمان حول تطوير منظومة تعليمات ترخيص المركبات المعدة لبيع الأغذية ضمن حدود أمانة عمان الكبرى لسنة 2020.
وأكد رئيس الوزراء أهمية التركيز على تشغيل الشباب واستثمار قدراتهم وأفكارهم الريادية في العديد من المجالات.
وأشار الشواربة إلى أن المرحلة الثانية من التعليمات شملت تحديد 35 موقعاً ضمن حدود الأمانة، ستتوزع على الأشخاص المستفيدين من صندوق المعونة الوطنية والأقل حظاً.
-
أخبار متعلقة
-
مشجع وحداتي يغرق في الفقر فتصحو له قلوب النشامى
-
الأردن: الاحتلال يتسبب في محو عشرات السنين من التنمية في غزة والضفة
-
اقتصاديون: الدعم والاهتمام الملكي "خارطة طريق" لتنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي
-
الأمانة تنظم دورة "تكنولوجيا الرصفات الإسفلتية"
-
وزير العدل يبحث ونظيره السوري تعزيز التعاون العدلي
-
37 استيضاحاً وثقها ديوان المحاسبة لشهري أيلول وتشرين الأول وإحالة أحدها إلى "مكافحة الفساد"
-
الآثار العامة تعقد ورشة عمل لحماية قُصير عمرة من آثار التغير المناخي
-
وزير الإدارة المحلية يتفقد بلديات في بني كنانة بإربد
