الوكيل الاخباري - مجدي الباطية - أكد وزير الدولة لشؤون الإعلام، أمجد عودة العضايلة، أن العودة إلى الحظر الجزئي والحظر الشامل مرتبط بالمرحلة التي تصلها البلاد، ومستوى الخطورة الذي نصله.اضافة اعلان
وقال العضايلة خلال استضافته في برنامج ستون دقيقة الذي يُبثّ عبر شاشة التلفزيون الأردني: "نحن الآن في مرحلة (معتدلة الخطورة)، لكن إذا زاد عدد الحالات على مدى أسبوع عن (10) حالات، فسنعود إلى الحظر الجزئي والشامل يوم الجمعة، وهذا يعتمد على التزام المواطن".
ولفت إلى أن التقارير الميدانية حول أداء صلاة الجمعة أكدت أن الالتزام كان عالي المستوى، معبّرا عن أمله في الحفاظ على الالتزام وأن لا يكون هناك أي لقاءات أو اجتماعات.
وشدد على أن الخطر باقٍ مادام فيروس كورونا موجودا في العالم، مشيرا إلى أهمية التزام المواطنين والالتفات إلى دول الجوار التي فتحت القطاعات ثمّ عادت للاغلاق بعد تفشّي الوباء مرة أخرى.
وحول المصفوفة التي أعلنت عنها الحكومة، قال العضايلة إنها جاءت بعد دراسة قامت بها الحكومة بالتعاون مع المركز الوطني للأمن وادارة الأزمات وعدد من الباحثين والدارسين، وبعد الاطلاع على تجربة الدول المشابهة لنا في الوضع الوبائي، مشددا على أن اقرار هذه المصفوفة والاعلان عنها لا يعني أن الوباء اختفى وأن الخطر قد زال، "بل إن العبء زاد علينا".
وأكد أن المصفوفة تخضع للدراسة والتقييم بشكل مستمر، وسيتمّ تقديم توصيات كلّ أسبوع مرتبطة بالوضع الوبائي، وإذا وصلنا مرحلة (منخفضة الخطورة) فسنفتح جميع القطاعات.
ولم يتطرق العضايلة إلى موعد وقف العمل بقانون الدفاع، فيما أشار إلى أن الحكومة اضطرت إلى اصدار قانون الدفاع، لأن هناك أمورا لم تكن الحكومة قادرة على التعامل معها وفق القوانين النافذة، فكان لزاما عليها اصدار قانون الدفاع، وبناء عليه جرى اصدار أوامر الدفاع بشكل معتدل وبما يخدم المصلحة العامة.
وقال العضايلة خلال استضافته في برنامج ستون دقيقة الذي يُبثّ عبر شاشة التلفزيون الأردني: "نحن الآن في مرحلة (معتدلة الخطورة)، لكن إذا زاد عدد الحالات على مدى أسبوع عن (10) حالات، فسنعود إلى الحظر الجزئي والشامل يوم الجمعة، وهذا يعتمد على التزام المواطن".
ولفت إلى أن التقارير الميدانية حول أداء صلاة الجمعة أكدت أن الالتزام كان عالي المستوى، معبّرا عن أمله في الحفاظ على الالتزام وأن لا يكون هناك أي لقاءات أو اجتماعات.
وشدد على أن الخطر باقٍ مادام فيروس كورونا موجودا في العالم، مشيرا إلى أهمية التزام المواطنين والالتفات إلى دول الجوار التي فتحت القطاعات ثمّ عادت للاغلاق بعد تفشّي الوباء مرة أخرى.
وحول المصفوفة التي أعلنت عنها الحكومة، قال العضايلة إنها جاءت بعد دراسة قامت بها الحكومة بالتعاون مع المركز الوطني للأمن وادارة الأزمات وعدد من الباحثين والدارسين، وبعد الاطلاع على تجربة الدول المشابهة لنا في الوضع الوبائي، مشددا على أن اقرار هذه المصفوفة والاعلان عنها لا يعني أن الوباء اختفى وأن الخطر قد زال، "بل إن العبء زاد علينا".
وأكد أن المصفوفة تخضع للدراسة والتقييم بشكل مستمر، وسيتمّ تقديم توصيات كلّ أسبوع مرتبطة بالوضع الوبائي، وإذا وصلنا مرحلة (منخفضة الخطورة) فسنفتح جميع القطاعات.
ولم يتطرق العضايلة إلى موعد وقف العمل بقانون الدفاع، فيما أشار إلى أن الحكومة اضطرت إلى اصدار قانون الدفاع، لأن هناك أمورا لم تكن الحكومة قادرة على التعامل معها وفق القوانين النافذة، فكان لزاما عليها اصدار قانون الدفاع، وبناء عليه جرى اصدار أوامر الدفاع بشكل معتدل وبما يخدم المصلحة العامة.
-
أخبار متعلقة
-
وزير الخارجية يتلقى اتصالا هاتفيا من نظيره النمساوي
-
الصفدي يبحث مع نظيره الكويتي تطورات الأوضاع في سوريا
-
ولي العهد يهنئ الفائزين بجائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي في دورتها الثانية
-
كرنفال "كتاكيت".. رسالة اردنية همشتها السُلطة
-
الأردن يسير قافلة مساعدات إنسانية جديدة الجمعة إلى قطاع غزة
-
الأردن وسلطنة عُمان يؤكدان دعم الشعب السوري
-
وزير الخارجية ونظيره المغربي يؤكدان ضرورة إنهاء احتلال إسرائيل للأراضي السورية
-
الأردن يستضيف السبت اجتماعات عربية ودولية لبحث تطورات الأوضاع في سوريا