هذه السياسة تقوم على مبدأ “لا ضرر ولا ضرار”، فتتحول في كثير من الأحيان من مجرد استجابة للأزمات إلى أداة لإعادة تشكيل الواقع الملتهب نحو حالة من الاستقرار.
السياسة الخارجية الأردنية ليست مجرد وسيلة للتعامل مع الأزمات، بل هي رؤية متكاملة توازن بين المصالح الوطنية والتحديات الإقليمية والدولية، لتثبت أن الحكمة والتوازن هما حجر الزاوية لتحقيق الأمن والاستقرار في منطقة مليئة بالتحديات.
-
أخبار متعلقة
-
الأشغال تُنهي مشروع مهارب النجاة على طريق العدسية – البحر الميت
-
الموافقة على مذكرة تفاهم بين الأردن وفلسطين في مجال الطاقة الكهربائية
-
الأردن يضمن التمويل الكامل لمشروع تحلية ونقل المياه من العقبة إلى عمان
-
تفاصيل هامة في قانون التأمين الجديد الذي أقرته الحكومة
-
قرارات هامة صادرة عن مجلس الوزراء الأربعاء
-
بيان صادر عن القوات المسلحة الأردنية
-
الوطني لحقوق الإنسان يشارك في ندوة حول محاكم الأسرة في العالم العربي
-
"مستقلة الانتخاب": استقالة المئات من الأحزاب قد توقف المساهمة المالية مؤقتا
