هذه السياسة تقوم على مبدأ “لا ضرر ولا ضرار”، فتتحول في كثير من الأحيان من مجرد استجابة للأزمات إلى أداة لإعادة تشكيل الواقع الملتهب نحو حالة من الاستقرار.
السياسة الخارجية الأردنية ليست مجرد وسيلة للتعامل مع الأزمات، بل هي رؤية متكاملة توازن بين المصالح الوطنية والتحديات الإقليمية والدولية، لتثبت أن الحكمة والتوازن هما حجر الزاوية لتحقيق الأمن والاستقرار في منطقة مليئة بالتحديات.
-
أخبار متعلقة
-
جمعية البنوك : نتوقع مزيدًا من الانخفاضات على أسعار الفائدة
-
تعيين الشرايري رئيساً لجامعة اليرموك والشلبي رئيساً لجامعة الطفيلة التقنية
-
شركات صناعية: المعارض الدولية بوابة لترويج الصادرات الأردنية
-
البنك المركزي الأردني يقرر تخفيض أسعار الفائدة
-
الجامعة الأردنية الأولى محليا وضمن الفئة 251-300 عالميا بماجستير إدارة الأعمال
-
الضمان الاجتماعي: 497 دينارا متوسط الرواتب التقاعدية لجميع المتقاعدين في 2024
-
حادث سير في نفق الداخلية
-
مفوضية اللاجئين في الأردن: نحتاج 280 مليون دولار في 2026 لدعم اللاجئين