هذه السياسة تقوم على مبدأ “لا ضرر ولا ضرار”، فتتحول في كثير من الأحيان من مجرد استجابة للأزمات إلى أداة لإعادة تشكيل الواقع الملتهب نحو حالة من الاستقرار.
السياسة الخارجية الأردنية ليست مجرد وسيلة للتعامل مع الأزمات، بل هي رؤية متكاملة توازن بين المصالح الوطنية والتحديات الإقليمية والدولية، لتثبت أن الحكمة والتوازن هما حجر الزاوية لتحقيق الأمن والاستقرار في منطقة مليئة بالتحديات.
-
أخبار متعلقة
-
العقيد شادي الهباهبة يهنئ المنتخب الوطني بمناسبة تأهله لمونديال كأس العالم لكرة القدم
-
التربية: دفعة جديدة من سلف صندوق الضمان نهاية حزيران الحالي
-
وزارة السياحة تطلق آلية تواصل مع السياح المتأثرين بالأحداث الإقليمية
-
35 % ارتفاع بعدد الشركات المسجلة
-
التربية ترفع عقوبة الحرمان في التوجيهي وترجح اعلان النتائج في هذا الموعد
-
إطلاق صافرات الإنذار بعد رصد أجسام طائرة في سماء المملكة
-
دورة في "زراعة المفرق" حول صحة وسلامة الغذاء
-
وزير الخارجية يجري مباحثات مع وزيرة التعاون الاقتصادي والتنمية الألمانية