هذه السياسة تقوم على مبدأ “لا ضرر ولا ضرار”، فتتحول في كثير من الأحيان من مجرد استجابة للأزمات إلى أداة لإعادة تشكيل الواقع الملتهب نحو حالة من الاستقرار.
السياسة الخارجية الأردنية ليست مجرد وسيلة للتعامل مع الأزمات، بل هي رؤية متكاملة توازن بين المصالح الوطنية والتحديات الإقليمية والدولية، لتثبت أن الحكمة والتوازن هما حجر الزاوية لتحقيق الأمن والاستقرار في منطقة مليئة بالتحديات.
-
أخبار متعلقة
-
انطلاق مهرجان الزيتون العجلوني الحادي عشر في تلفريك عجلون الخميس
-
القبض على مطلوبين بعمان .. تفاصيل صادمة حول التهم الموجهة إليهما !
-
اختتام اجتماعات الدورة الثامنة للجنة الفنية الزراعية الأردنية المصرية المشتركة
-
الأردن يشارك بالاجتماع العربي الأوروبي في بروكسل
-
تزويد 291 حافلة ضمن حدود أمانة عمّان من أصل 350 بأنظمة نقل ذكية
-
الأردن يتقدم في مؤشر التنافسية الرقمية إلى المرتبة 44 عالميا
-
"الصناعة والتجارة": معالجة 83% من شكاوى تخص المستهلك خلال 10 شهور
-
الامن : العثور على الفتاة المتغيبة منذ شهر بإربد ومباشرة اجراءات تسليمها - صورة
