الوكيل الإخباري - استهل
الملك عبدالله الثاني، زيارته إلى بروكسل اليوم الثلاثاء، بلقاء رئيس المجلس
الأوروبي شارل ميشيل، حيث جرى بحث آفاق التعاون والشراكة بين الأردن ودول الاتحاد
الأوروبي.اضافة اعلان
وأعرب جلالة الملك، خلال اللقاء، عن تقديره للدعم المتواصل الذي تقدمه دول الاتحاد الأوروبي للأردن، لتنفيذ العديد من المشاريع. وأكد جلالة الملك أهمية دور الاتحاد الأوروبي في دعم مساعي تحقيق السلام في منطقة الشرق الأوسط، والحفاظ على الأمن والاستقرار فيها.
وشدد جلالته على ضرورة إنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي على أساس حل الدولتين، بما يفضي إلى قيام الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وحول الأزمة السورية، جدد جلالة الملك التأكيد على ضرورة التوصل إلى حل سياسي للأزمة، يحفظ وحدة سوريا أرضا وشعبا ويضمن عودة طوعية وآمنة للاجئين.
وفيما يتصل بتطورات الأوضاع على الساحة العراقية، أكد جلالة الملك ضرورة الحفاظ على أمن العراق واستقراره، وحماية شعبه بكل مكوناته، وتجنيب المنطقة أي تهديد لأمنها واستقرارها.
اللقاء تطرق أيضا إلى الجهود الإقليمية والدولية في الحرب على الإرهاب، وفق نهج شمولي، والتعاون بين الأردن ودول الاتحاد الأوروبي بهذا الخصوص، من خلال "مبادرة اجتماعات العقبة". بدوره، أكد رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل، خلال اللقاء، أنه يتطلع دوما إلى الاستماع إلى رؤية جلالة الملك حيال تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، وجهود الحرب على الإرهاب.
وأعرب عن تقديره للدور المهم الذي يقوم به الأردن، بقيادة جلالة الملك، من أجل تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة. وحضر اللقاء وزير الخارجية وشؤون المغتربين، ومستشار جلالة الملك للاتصال والتنسيق، والسفير الأردني في بروكسل.
المصدر: بترا
وأعرب جلالة الملك، خلال اللقاء، عن تقديره للدعم المتواصل الذي تقدمه دول الاتحاد الأوروبي للأردن، لتنفيذ العديد من المشاريع. وأكد جلالة الملك أهمية دور الاتحاد الأوروبي في دعم مساعي تحقيق السلام في منطقة الشرق الأوسط، والحفاظ على الأمن والاستقرار فيها.
وشدد جلالته على ضرورة إنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي على أساس حل الدولتين، بما يفضي إلى قيام الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وحول الأزمة السورية، جدد جلالة الملك التأكيد على ضرورة التوصل إلى حل سياسي للأزمة، يحفظ وحدة سوريا أرضا وشعبا ويضمن عودة طوعية وآمنة للاجئين.
وفيما يتصل بتطورات الأوضاع على الساحة العراقية، أكد جلالة الملك ضرورة الحفاظ على أمن العراق واستقراره، وحماية شعبه بكل مكوناته، وتجنيب المنطقة أي تهديد لأمنها واستقرارها.
اللقاء تطرق أيضا إلى الجهود الإقليمية والدولية في الحرب على الإرهاب، وفق نهج شمولي، والتعاون بين الأردن ودول الاتحاد الأوروبي بهذا الخصوص، من خلال "مبادرة اجتماعات العقبة". بدوره، أكد رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل، خلال اللقاء، أنه يتطلع دوما إلى الاستماع إلى رؤية جلالة الملك حيال تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، وجهود الحرب على الإرهاب.
وأعرب عن تقديره للدور المهم الذي يقوم به الأردن، بقيادة جلالة الملك، من أجل تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة. وحضر اللقاء وزير الخارجية وشؤون المغتربين، ومستشار جلالة الملك للاتصال والتنسيق، والسفير الأردني في بروكسل.
المصدر: بترا
-
أخبار متعلقة
-
المعايطة يفتتح المركز الأردني الدولي للحماية المدنية
-
المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على واجهتها الشمالية
-
التربية تعقد الخميس مؤتمرا عند السادسة مساء للإعلان عن نسب نجاح وأوائل "التوجيهي"
-
غرفة عمليات في جرش لتلقي شكاوى وبلاغات بحق مطلقي العيارات النارية
-
عجلون تسجل إقبالا سياحيا غير مسبوق على الشاليهات والمرافق الطبيعية
-
وزير الاتصال الحكومي: مستوطنون يهاجمون قافلة مساعدات أردنية متجهة إلى غزة
-
وزير الداخلية ونظيره الفلسطيني يبحثان سبل تطوير بيئة العمل على جسر الملك حسين
-
قاضي القضاة يتابع التحول الرقمي وسير العمل في محكمة عمان الشرعية