وصدرت سياسة الإبلاغ بحسب تقرير بموجب قرار المجلس الوطني للأمن السيبراني رقم (20) المتخذ في أيار 2025.
ويُعرّف حادث الأمن السيبراني بأنه: "الفعل أو الهجوم الذي يُشكّل خطرًا على البيانات أو المعلومات أو نظم المعلومات أو الشبكة المعلوماتية أو البنى التحتية المرتبطة بها، ويتطلب استجابة لإيقافه أو التخفيف من تبعاته"، وفقًا لسياسة الإبلاغ.
وتُصنَّف الحوادث من حيث درجة الخطورة إلى:
- حادث شديد الخطورة: يؤثر بشكل مباشر على العمليات الحيوية أو يؤدي إلى توقف كامل للخدمات الحكومية، أو يتضمن تسريب بيانات حساسة.
- حادث خطير: يؤثر على أنظمة حساسة دون توقف تام، أو يتمثل بمحاولة اختراق فاشلة تم رصدها.
- حادث متوسط الخطورة: يشمل أنشطة مريبة مثل رسائل التصيد أو اكتشاف برامج ضارة قبل تفعيلها.
- حادث منخفض الخطورة: لا يؤثر مباشرة على الأنظمة، مثل محاولات تسجيل الدخول المتكررة غير الناجحة.
وشدّد المركز في السياسة على ضرورة التنسيق والتعاون في الحوادث المصنفة ضمن فئتي "شديدة الخطورة" و"الخطيرة"، إذ تتطلب هذه الحوادث استجابة على مستوى عالٍ من التنسيق بين الجهات المعنية، مع التأكيد على أهمية التواصل المستمر مع المركز من خلال فرق الاستجابة القطاعية في جميع مراحل الحادث.
-
أخبار متعلقة
-
الأردن الأول عربيًا على مؤشر سيادة القانون لعام 2025
-
حزب الاتحاد الوطني الأردني يشارك في المنتدى الوطني للحوار حول قانون الإدارة المحلية
-
وفد رسمي لاكتشاف كيف تحوّل ألمانيا القمامة إلى طاقة متجددة
-
لقاء للمجالس المحلية الأمنية في مأدبا يبحث الظواهر الاجتماعية السلبية
-
أنشطة وفعاليات متنوعة في عدد من الجامعات
-
معهد الإدارة المحلية ينظم دورة حول نظام الشراء الإلكتروني "جونيبز" لبلديات إربد
-
محافظ عجلون: 75% نسبة الإنجاز في مشاريع موازنة 2025
-
هام للأردنيين.. تطورات تعديل التوقيت والعودة للشتوي