الوكيل الإخباري - كشف
تقرير دولي عن الدول المهددة بالجفاف والفقر المائي، أن الأردن من بين أكثر الدول
تعرضا لهذه الظاهرة في المستقبل.اضافة اعلان
ونشر موقع "معهد الموارد العالمية "دبليو آر أي"، الثلاثاء 6 آب، تقريرا أوضح فيه أن "أطلس قنوات المياه" التابع لمعهد الموارد العالمية، يكشف أن حوالي ربع سكان العالم يواجهون نقصا وشيكا في المياه الصالحة للشرب.
وبحسب الموقع فإن 17 دولة تعتبر موطنا لأكثر من ربع سكان العالم، مشيرا إلى أنها تعاني من مستويات مرتفعة للغاية مما وصفه بـ"الإجهاد المائي"، مشيرا إلى أن المياه قد تنضب في هذه المناطق قريبا.
وأوضح التقرير أن الكويت جاءت ضمن الدول الأولى، التي تعاني خطرا محدقا متعلقا بشح المياه.
وبحسب التقرير، فإن قائمة الدول، التي تعاني من خطر وشيك في نضوب المياه في مقدمتها قطر، فلسطين، لبنان، إيران، الأردن، ليبيا، الكويت، السعودية، إريتريا، الإمارات العربية المتحدة، سان مارينو، البحرين، الهند، باكستان، تركمانستان، وسلطنة عمان.
وأشار التقرير إلى قول أندرو ستير، الرئيس التنفيذي للمعهد: "الشح المائي هو أكبر أزمة لا أحد يتحدث عنها، عواقبه على مرأى من الجميع في شكل انعدام الأمن الغذائي، والصراع والهجرة، وعدم الاستقرار المالي".
وقال التقرير، إن منطقة الشرق الأوسط ستكون الخاسر الأكبر، من ندرة المياه المرتبطة بالمناخ، مشيرا إلى أن الخسائر تقدر بنسبة ستتراوح بين 6 إلى 14 في المئة، من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2050.
ونشر موقع "معهد الموارد العالمية "دبليو آر أي"، الثلاثاء 6 آب، تقريرا أوضح فيه أن "أطلس قنوات المياه" التابع لمعهد الموارد العالمية، يكشف أن حوالي ربع سكان العالم يواجهون نقصا وشيكا في المياه الصالحة للشرب.
وبحسب الموقع فإن 17 دولة تعتبر موطنا لأكثر من ربع سكان العالم، مشيرا إلى أنها تعاني من مستويات مرتفعة للغاية مما وصفه بـ"الإجهاد المائي"، مشيرا إلى أن المياه قد تنضب في هذه المناطق قريبا.
وأوضح التقرير أن الكويت جاءت ضمن الدول الأولى، التي تعاني خطرا محدقا متعلقا بشح المياه.
وبحسب التقرير، فإن قائمة الدول، التي تعاني من خطر وشيك في نضوب المياه في مقدمتها قطر، فلسطين، لبنان، إيران، الأردن، ليبيا، الكويت، السعودية، إريتريا، الإمارات العربية المتحدة، سان مارينو، البحرين، الهند، باكستان، تركمانستان، وسلطنة عمان.
وأشار التقرير إلى قول أندرو ستير، الرئيس التنفيذي للمعهد: "الشح المائي هو أكبر أزمة لا أحد يتحدث عنها، عواقبه على مرأى من الجميع في شكل انعدام الأمن الغذائي، والصراع والهجرة، وعدم الاستقرار المالي".
وقال التقرير، إن منطقة الشرق الأوسط ستكون الخاسر الأكبر، من ندرة المياه المرتبطة بالمناخ، مشيرا إلى أن الخسائر تقدر بنسبة ستتراوح بين 6 إلى 14 في المئة، من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2050.
-
أخبار متعلقة
-
نشر قانون هيكلة مؤسسات ودوائر حكومية في الجريدة الرسمية
-
نشر قانون هيكلة مؤسسات ودوائر حكومية في الجريدة الرسمية
-
ولي العهد بيوم العمال: "يعطيكم العافية"
-
وزارة الداخلية: 56742 سوريا عادوا إلى بلدهم منهم 9474 لاجئا من المخيمات
-
رئيس الوزراء بيوم العمال: تحية للسواعد التي تبني وتزرع وتصنع في أردننا الحبيب
-
أمسية أدبية متنوعة في اتحاد الكتاب والأدباء الأردنيين
-
ابو علي يشكر المكلفين على تقديم اقرارات الدخل في موعدها القانوني
-
الملك مهنئا بعيد العمال: نعتز بكل يدٍ تعمل بإخلاص