الوكيل الإخباري – تحتجز جهة مجهولة في ليبيا، الشاب الأردني محمود حمدان، منذ نحو عام ونصف، حسبما كشفت شقيقته، سمية.
وقالت سمية لـ"الوكيل الإخباري"، إن جهة مجهولة، احتجزت شقيقها محمود، منذ شهر أيار، من العام الماضي.
وأوضحت أن محمود كان محتجزا، في مكان، كان معروفا لدى العائلة، قبل تغيير الجهة الخاطفة، لموقع الاحتجاز، في وقت لاحق.
ووُلد محمود، في ليبيا، بعد سفر والده، قبل سنوات طويلة، للعمل في شركة هناك.
ودفعت الحرب، والدة محمود وشقيقته سمية، إلى العودة للأردن، فيما بقي الوالد وأبناؤه للعمل هناك.
وكان محمود يعمل في مجال الإنشاءات، قبل احتجازه.
وتشير سمية، إلى أن مواطنا ليبيا، كان برفقة محمود في الحجز، كشف للعائلة عن تعرض ابنها لتعذيب "شديد"، من قبل الجهة الخاطفة.
وبيّنت أن العائلة، أبلغت الخارجية، أكثر من مرة، باحتجاز محمود في ليبيا.
-
أخبار متعلقة
-
وزير الخارجية يلتقي مع نظيره الفرنسي في باريس
-
تكية أم علي: إيصال المساعدات إلى غزة لم ينقطع رغم إغلاق المعابر
-
(37) محاميا يؤدون اليمين القانونية أمام وزير العدل
-
الأردن: مستعدون لإدخال المساعدات لغزة فور إزالة "إسرائيل" القيود
-
بدء تطبيق تعديلات تعليمات المعايير والشروط الواجب توافرها في مدققي الحسابات
-
المنطقة العسكرية الجنوبية تُحبط محاولة تسلل طائرة مسيّرة
-
الأردن يشارك دول العالم الاحتفال باليوم العالمي للبريد
-
وزير المياه: دراسات لإنشاء سدود جديدة في الأردن بمناطق مختلفة